حبيب قلبى يا رسول الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول
لا اله الا الله
لا اله الا الله

 

 (الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري)

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
طريق الهدايه اسدالسنه

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) QDF14880
طريق الهدايه اسدالسنه


رساله sms النص
(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Laella10
ذكر

<b>المشاركات</b> 1238

نقات : 21799

التقييم التقييم : 6

المزاج : (الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) 85

المزاج المزاج : تمام

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) 8gc3S-D7Jp_52733731

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Ejr24340
(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) 21(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) 1000
(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) 17
<iframe src="https://www.facebook.com/plugins/follow?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fprofile.php%3Fid%3D1127292118&layout=standard&show_faces=true&colorscheme=light&width=450&height=80" scrolling="no" frameborder="0" style="border:none; overflow:hidden; width:450px; height:80px;" allowTransparency="true"></iframe>


(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Empty
مُساهمةموضوع: (الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري)   (الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Emptyالأربعاء فبراير 09, 2011 12:55 am


(الدعوة الفارسية تعود من جديد على يد البهائيين والبهائي سلطان المجايري)


لا يمكن التعريف بالمبادئ والتعاليم والأحكام التي أمر بها حضرة بهاء الله في العُجالة التي يفرضها الحيز المحدود لهذه الصفحات، ولكن يكفي أن يتعرّف القارئ - مؤقتاً - على بعض الدعائم الأساسية التي يقوم عليها الدين البهائي وتتناول تفصيلها تعاليمه وأحكامه، حتى يتسنّى له أن يلمس بنفسه مدى قدرتها على إبراء العالم من علله المميتة، ويرى بعينه النور الإلهي المتشعشع من ثناياها، فتتاح لمن يريد المزيد من البحث والتحرّي أن يواصل جهوده في هذا السبيل.

وأول ما يسترعي الانتباه في المبادئ التي أعلنها حضرة بهاء الله طبيعتها الروحانية البحتة، فهي تأكيد بأن الدين ليس مجرد نعمة سماوية فحسب، بل هو ضرورة لا غِنى عنها لاطمئنان المجتمع الإنساني واتحاده وهما عماد رُقيّه مادياً وروحانياً؟.
وفي ذلك يقول حضرة بهاء الله: "إن الدين هو النور المبين والحصن المتين لحفظ أهل العالم وراحتهم، إذ أن خشية الله تأمر الناس بالمعروف وتنهاهم عن المنكر"١ كما يتفضل أيضاً في موضع آخر: "لم يزل الدين الإلهي والشريعة الربانيّة السبب الأعظم والوسيلة الكبرى لظهور نيّر الاتحاد وإشراقه؟. ونموّ العالم وتربية الأمم، واطمئنان العباد وراحة من في البلاد منوط بالأصول والأحكام الإلهية"٢.الرد على هذه الفقرة
السيد المحايري وهل يعقل أن يؤمن الإنسان بقيم أو مباديء أو معتقد غير واضح أو صريح كما هو حال في أوامر بهائكم هذا وماهي هذه (العلل المميتة التي تقصد ) وهل إن أضيف علة إلى هذه العلل وكارثة إلى هذه الكوارث ومصيبة إلى هذه المصائب إسمها البهائية تعتقد حازماَ بأن العالم هذا يمكنه بعلتكم الجديدة أن يتخلص من علله وداؤكم هذا المميت هو الكفيل بالخلاص بالموت والداء المميت البهائية المزعومة وهي الدعوة السبئية الفارسية بحلتها الجديدة بمعزل عن أهل البيت بل بحقيقتها الواضحة وضوح الشمس وهو الفارسية المجوسية والخلافة الفارسية الجديدة التي تزعمون أو أن الدين الإسلامي قد نزل على رسول الله صلى الله عليه وأهل بيته الطيبين الطاهرين وأصحابه الكرام الغر الميامين ناقصاَ وحاشى لله أن بجعله ناقصاَ فأرسل بهاؤكم الدجال الفارسي المجوسي هذا لتكميل وتتمة الدين حسب زعمكم الباطل وهو قوله سبحانه وتعالى في محكم كتابه العزيز ( {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }المائدة3) والدين كماهو معلوم لدى الجميع نعمة سماوية أنزلها الله على من إصطفى من عباده المكرمون من الأنبياء والرسل وبالتالي هي لمصلحة الإنسان الذي كرمه الله خلقاَ وجعله خليفة في الأرض , وهو قوله سبحانه في محكم كتابه العزيز الحكيم({وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ }البقرة30)وسخر له مافي السموات والأرض وهو من تكريم الله سبحانه لأدم عليه السلام ولبنيه من بعده إذ أن هذا الإنسان أيها المحترم قد جمع الله في خلقه النقيضين وهما الخير والشر وهي المقصود بقوله سبحانه ({إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً }الأحزاب72)
فمن أين جاء هذا البهاء ومن هو بين أليس هو الذي دعى لتقويض الخلافة العربية القرشية ووضع البديل عنها الخلافة الفارسية المجوسية مستنداَ أيها البهائي إلى حديث رسول الله (سلمان منا أهل البيت )وبالتالي هي توضيح صريح لقيم الشيعة القديمة والتي هي من صميم الفارسية بالحقد والنقمة على الخلافة القرشية وبالتالي الهاشمية , وإلى أي إتحاد أو وحدة يهدف هذا المزعوم البهاء وأي أحكام إلهية تقصد وأنتم تهدمون دعائم التعاليم الحنيفية الغراء بوضع البدائل البهائية أم جاء الإسلام نافصاَ وحضرة بهائكم هذا جاء لكي يتممه ويكمله حسب زعمه وإفترائه على الله الكذب فأي أحكام إلهية وأنتم تؤلون الأحكام الإلهية إلى غير ماترمي إليه هذه الأحكام بمجملها الرباني هل إن كان سلمان من أهل البيت وهو ليس من أهل البيت إلا للتكريم فهذا يعني خلافة الفرس وظهور المهدي من الفرس المجوس وهو البهاء أو الميرزا كما تزعمون ولقد أكدت أغلب الأحاديث النبوية الشريفة على أن المهدي من أهل بيت الرسول حصراَ ومن نسب الإمام الحسن بن علي بن فاطمة الزهراء هاشمي قرشي فأين أنتم من هذه الأحاديث أم تؤمنون بماهو يصب في مصلحتكم من الحديث وتكفرون بأغلبها فعذراَ (ياسلطان المحايري لستم وملتكم على الإسلام في شيء بل أنتم روافض وخوارج أصلاَ وفرعاَ رضيتم أم أبيتم وكل من يرفض أن يكون المهدي هو من أهل بيت النبوة من نسب الحسن بن علي بن أبي طالب وإسمه محمد أو مصطفى أو محمود أو أحمد وإسم أبيه عبد الله أو عبد الباسط أو عبد الرحمن )
وهو ماأشار إليه حديث المصطفى (المهدي وظهوره هو القول الحق والصواب والله تعالى أعلم.
وقال القاضي الشوكاني في الفتح الرباني: الذي أمكن الوقوف عليه من الأحاديث الواردة في المهدي المنتظر خمسون حديثاً وثمانية وعشرون أثراً ثم سردها مع الكلام عليها ثم قال وجميع ما سقناه بالغ حد التواتر كما لا يخفى على من له فضل اطلاع انتهى.
قوله: (عن عبد الله) هو ابن مسعود.
قوله: (لا تذهب الدنيا) أي لا تفنى ولا تنقضي (حتى يملك العرب) قال في فتح الودود: خص العرب بالذكر لأنهم الأصل والأشراف انتهى. وقال الطيبي: لم يذكر العجم وهم مرادون أيضاً لأنه إذا ملك العرب واتفقت كلمتهم وكانوا يداً واحدة قهروا سائر الأمم ويؤيد حديث أم سلمة يعني المذكور في المشكاة في الفصل الثاني من باب أشراط الساعة وفيه ويعمل في الناس بسنة نبيهم ويلقي الإسلام بجرانه في الأرض فيلبث سبع سنين ثم يتوفى ويصلي عليه المسلمون. قال القاري: ويمكن أن يقال: ذكر العرب لغلبتهم في زمنه، أو لكونهم أشرف، أو هو من باب الاكتفاء ومراده العرب والعجم كقوله تعالى {سرابيل تقيكم الحر} أي والبرد والأظهر أنه اقتصر على ذكر العرب لأنهم كلهم يطيعونه بخلاف العجم بمعنى ضد العرب فإنه قد يقع منهم خلاف في إطاعته انتهى (الرجل من أهل بيتي) هو الامام المهدي (يواطىء) أي يوافق ويطابق.( قوله: (وفي الباب عن علي وأبي سعيد وأم سلمة وأبي هريرة) أما حديث علي فأخرجه أبو داود من طريق أبي إسحاق قال: قال علي رضي الله عنه ونظر إلى ابنه الحسن فقال: إن ابني هذا سيد كما سماه النبي وسيخرج من صلبه رجل يسمى باسم نبيكم يشبهه في الخلق ولا يشبهه في الخلق. الحديث قال المنذري: هذا منقطع أبو إسحاق السبيعي رأي علياً عليه السلام رؤية. وأما حديث أبي سعيد فأخرجه أبو داود عنه مرفوعاً: المهدي مني، أجلى الجبهة أقنى الأنف يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً ويملك سبع سنين. قال المنذري: في إسناده عمران القطان وهو أبو العوام عمران بن داود القطان البصري، استشهد به البخاري ووثقه عفان بن مسلم وأحسن عليه الثناء يحيى بن سعيد القطان، وضعفه يحيى بن معين والنسائي انتهى. وفي الخلاصة وقال أحمد: أرجو أن يكون صالح الحديث انتهى. وله حديث ٱخر أخرجه الترمذي في هذا الباب. وأما حديث أم سلمة فأخرجه أبو داود وابن ماجة عنها مرفوعاً: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. وقد بسط المنذري الكلام في إسناد هذا الحديث. ولأم سلمة حديث ٱخر في هذا الباب كما عرفت. وأما حديث أبي هريرة فأخرجه الترمذي في هذا الباب.)( تحفة الأحوذي شرح جامع الترمذي)( (اجتمع حذيفة): هو ابن اليمان (وأبو مسعود): أي الأنصاري (لأنا بما مع الدجال أعلم منه): يحتمل أن الضمير للدجال فهذا مبني على أن الدجال لا يعلم باطن أمر الماء والنار كما يعلم حذيفة ويحتمل أنه لأبي مسعود بناء على ظن حذيفة أنه ما سمع هذا الحديث ثم ذكر أبو مسعود أنه أيضاً سمع كذا في فتح الودود قلت: الظاهر من رواية أبي داود هذه أن جملة لأنا بما مع لدجال أعلم منه مقولة حذيفة وكذلك في رواية لمسلم ولكن في رواية أخرى لمسلم عن حذيفة قال: قال رسول الله : «لأنا أعلم بما مع الدجال منه»، فهذه الرواية صريحة في أن هذه الجملة مقولة رسول الله ، فعلى هذا لا يتمشى الاحتمالان المذكوران في فتح الودود بل الاحتمال الأول هو المتعين فتفكر (إن معه): أي مع الدجال (فالذي ترون أنه نار ماء الخ): وفي حديث سفينة عند أحمد والطبراني: معه واديان أحدهم جنة والآخر نار، فناره جنة وجنته نار وفي حديث أبي سلمة عن أبي هريرة: وأنه يجي معه مثل الجنة والنار فالتي يقول إنها الجنة هي النار. أخرجه أحمد، قال الحافظ في فتح الباري: هذا كله يرجع إلى اختلاف المرئي بالنسبة إلى الرائي، فإما أن يكون الدجال ساحراً فيخيل الشيء بصورة عكسه، وإما أن يجعل الله باطن الجنة التي يسخرها الدجال ناراً وباطن النار جنة، وهذا الراجح، وإما أن يكون ذلك كناية عن النعمة والرحمة بالجنة، وعن المحنة والنقمة بالنار، فمن أطاعه فأنعم عليه بجنته يؤول أمره إلى دخول نار الآخرة وبالعكس. انتهى (فمن أدرك منكم ذلك): أي الدجال أو ما ذكر من تلبيسه (سيجده ماء): أي في الحقيقة أو بالقلب، أو بحسب المال. والله تعالى أعلم بالحال. قال المنذري: وأخرجه البخاري ومسلم بمعناه مختصراً ومطولاً.
ما بعث نبي إلا قد أنذر أمته الدجال): أي خوفهم به.)(من كتاب عون المعبود)وأنا أجزم أيها البهائي ولاأعتقد أن أميركم هذا المزعوم هو المسيح الدجال لأنه يؤل الأحاديث من عينه الخاصة وهي العين العوراء (والجنة والنار هي هذه المفتريات التي تزعمون من الحرية والعدل والمساوات والإستقامة إلى ماغير ذلك من مزاعم باطلة كاذبة لعلمنا بالحق والحقيقة أن الإسلام الحنيف ماترك شيئاَ من هذا إلا ونبه عليه وحض على العدل والإحسان وإيتاء ذي القربى ونهى عن الفحشاء والمنكر والبغي, فأي جديد أتى به هذا البهاء المزعوم خارج عن تعاليم الحنيفية السمحاء بأفضل مما جاء فيها وكل رجل صالح مؤمن بالله ورسوله يأمر به ولكنه لايزعم مازعم مولاكم البهاء الضال والعاصي وعميل بريطانيا وإسرائيل الفارسي المجوسي الدجال ).
ولكن القدرة والحيوية والإلهام التي يفيض بها الدين على البشر لا يدوم تأثيرها في قلوبهم إلى غير نهاية، لأن القلوب البشرية بحكم نشأتها خاضعة لناموس الطبيعة الذي لا يعرف الدوام بدون تغيير. وقد ذكر سبحانه وتعالى في مواضع عدة من القرآن الكريم قسوة قلوب العباد من بعد لينها لكلماته كما جاء في سورة الحديد مثلاً: "أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الحَقِّ وَلاَ يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيهِمُ الأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُم وَكَثِيرٌ مِنْهُم فَاسِقُونَ"٣.

فَبدارُ الناس إلى الاستجابة لأوامر الله محدّد بأمد معيّن، تقسوا قلوبهم من بعده وتـتحجّر فتضعف استجابتها لكلمة الله وبالتالي لإسلام الوجه إليه، فينتشر الفساد إيذاناً بحين الكَرَّةِ. فَتَعاقُبُ الأديان ليس مجرد ظاهرة مطّّردة فحسب، بل هي تجديد متكرّر للرباط المقدس بين الإنسان وبارئه، وتجديد للقوى التي عليها يتوقف تقدّمه، وتجديد للنّهج الذي يضمن بلوغه الغاية من خلقه، فهو بمثابة الربيع الذي يجدّد عوده المنتظم نضرة الكائنات،؟ ولذا يصدق عليه اسم البعث الذي يُطلقُ الطاقة الروحانيّة اللازمة لنماء المواهب الكامنة في الوجود الإنساني. وفي هذا المعنى يتفضل حضرة بهاء الله: "هذا دين الله من قبل ومن بعد مَن أراد فليقبل ومَن لم يرد فإن الله لغنيّ عن العالمين"٤.
وهل هذه الأمور التي تتحدث عنها أيها البهائي الكاذب بحاجة لأن بعث الله بهائكم الكاذب الدجال المنافق عميل الإستعمار البريطاني لأن يشوه في دين الله فتارة يزعم أنه المهدي المنتظر وتارة أخرى أنه هو الإله المتجسد في شخص هذا المفتري على الله الكذب فتظهر دعواكم على حقيقنها وهي التجسد الإلهي بصورة إنسان وهي من النصرانية الصليبية لبريطانية للنيل من حقيقة التوحيد الإسلامي بدس هذه العقيدة الفاسقة والفاسدة بين صفوف من يزعمون أنهم طائفة من الإسلام البهائيين البعيدين كل البعد عن الإسلام والمسلمين نعم إن الله عني عن العالمين فهل كان بهائك هذا عن عن بريطانيا فقط والتي وضعت له القواعد العامة لهذه الملة العوجاء ولكن رسول الله يقول للتذكير لوكنت مؤمناَ بالله ورسوله ((10981) ــ حدّثنا عبد الله ، حدَّثني أبي ، حدثنا ابن نمير ، حدثنا عبد الملك ـ يعني ابن أبي سليمان ـ عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله : «إني قد تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر الآخر، كتاب الله عزَّ وجلَّ حبل ممدود من السماء إلى الأرض، وعترتي أهل بيتي، ألا إنهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض».)(مسند أحمد(متون) و((3947) ــ حَدَّثَنَا نَصْرُ بنُ عبْدِ الرَّحْمٰنِ الكُوفيِّ ، حدثنا زَيْدُ بنُ الْحَسَنِ ، عَن جَعْفَرِ بنِ مُحمّدٍ ، عَن أَبيهِ، عَن جابِرِ بنِ عَبْدِ اللّهِ ، قال: «رَأيْتُ رَسُولَ اللّهِ في حَجَّتِهِ يَوْمَ عَرَفَةَ وَهُوَ عَلَى نَاقَتِهِ القَصوَاءِ يَخْطُبُ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي قد تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إنْ أخَذْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا كِتَابَ اللّهِ وَعِتْرَتِي أَهْلَ بَيْتِي» .
قال وفي البابِ عَن أَبي ذَرٍّ وَ أبي سَعِيدٍ وَ زَيْدِ بنِ أرْقَم وَ حُذَيْفَةَ بنِ أُسَيْدٍ .
قال أبو عيسَى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الوَجْهِ. قال وَزَيْدُ بنُ الْحَسَنِ قَدْ رَوَى عَنْهُ سَعِيدُ بنُ سُلَيْمَانَ وَغَيْرُ وَاحِدٍ مِنْ أهْلِ العِلْمِ.)( سنن التِّرْمِذِي)وهذه الأحاديث النبوية الشريفة سقتها لك وأنا على علم اليقين أنك لاتؤمن بها ولابغيرها ولكن هي لتبيان حقائق الدين كما هي وكما أمرنا صلوات الله وسلامه عليه وماتعني هذه الأحاديث سوى أن الفرد المسلم المؤمن إن تمسك بنهج النبي وسنته المطهرة الشريفة عن طريق أهل بيته أو أصحابه الكرام فيما صح عنه لاخوف عليهم لامن بهائك ولامن سواه من الأفاكين الدجالين ولامن أمثالك يا سلطان المجايري
فنحن لسنا بحاجة لمن هو مثلك أو مثل سيدك ليوضح لنا تعاليم ديننا الحنيف ونحن نقرأ بلساننا العربي الدين الحنيف الذي نزل على رسولنا الكريم بلغته ولغتنا وهل أنت من اللذين تخشع قلوبهم بذكر الله أيها الداعية الكاذب المفتري على الله الكذب حسب دعواك وزعمك وأنتم قد أسقطتم عن أنفسكم الجهاد في سبيل الله والصلاة والصوم ووإلخ من التكاليف التي كلف بها الإنسان المسلم المؤمن .
فتجديد الدين إذاً، سُنّة متواترة بانتظام منذ بدء النشأة الأولى، وهو تجديد لأن أصول الرسالات السماوية ثابتة وواحدة، وكذلك غاياتها ومصدرها، ولكن أحكامها هي العنصر المتغيّر وفقاً لمقتضى الحاجة في العصر الذي تظهر فيه، لأن مشاكل المجتمعات الإنسانية تتغير، ومدارك البشرية تنمو وتتبدل، ولا بد من أن يواجه الدين هذا التغيير والتبديل فيحل مشاكل المجتمع ويخاطب البشر بحسب نمو مداركهم، وإلاّ قَصَّرَ عن تحقيق مهامه. ‬فما جاء به الأنبياء والرسل كان بالضّرورة على قدر طاقة الناس في زمانهم وفي حدود قدرة استيعابهم، وإلاّ لما صلح كأداة لتنظيم معيشتهم، والنهوض بمداركهم في التقدم المتواصل نحو ما قَدَّرهُ الله لهم.

والمتأمل في دراسة الأديان المتتابعة بدون تعصّب يرى في تعاليمها السامية خطة إلهية تتضح معالمها على وجه التدريج، غايتها توحيد البشر. فالواضح في تعاليم الأديان المختلفة سعيها المتواصل لتقارب البشر وتوحيد صفوفهم على مراحل متدرجة وفقاً للإمكانيات المتوفرة في عصورهم. ولهذا فإن المحور الذي تدور حوله جميع تعاليم الدين البهائي هو وحدة الجنس البشري قاطبة؛ اتحاد لا يفصمه تعصّب جنسي أو تعصّب ديني أو تعصّب طائفي أو تعصّب طبقي أو تعصّب قومي، وهذا في نظر التعاليم البهائية أسمى تعبير للحب الإلهي، وهو في الواقع أكثر ما يحتاجه العالم في الوقت الحاضر؟.

أنت تفتري على الله الكذب يا سلطان المجايري لم تكن يوماَ ما الرسالات السماوية واحدة لأن الزمان والمكان والعنصر والإنسان والفكر والعلم هو مختلف من عصر لعصر ومكان وزمان (ورحم الله القائل لكل زمان دولة ورجال )فعصر نوح ليس كعصر إبراهيم الخليل وعصر إبراهيم الخليل ليس كعصر موسى عليهم الصلاة والسلام وهكذا دواليك لذلك تختلف اللهجة وتوجيه الخطاب للبشر من الخالق سبحانه وتعالى حسب عقول المتلقين لتلك الرسالة من عصر لعصر وهذا الأمر هو علمي بحت يعني عندما يخاطب أحدنا الطفل فلهجة الخطاب تختلف عن خطاب الرجل البالغ العاقل الرشيد الحليم وعندما يخاطب أحدنا العالم فهو ليس كخطابه للجاهل ويختلف الأسلوب والخطاب بإختلاف الأشخاص والوعي والإستيعاب وكيف الحال وخطاب رب العباد الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى والذي أخرج المرعى فجعله غثائاَ أحوى يعني عالم السر وأخفى إخرج من هذه الأبواب وتلك الترهات التي تزعم وأنت لاتعي ماتقول بل ولاتعني ماتقول؟ .
أما بخصوص الأديان المتتابعة فهي سنة الله في خلقه ولقد وضحت أن للزمان والمكان والشخوص علاقة وثيقة بالنوع والكم والخطاب والتوجيه في التحليل والتحريم ومثال ذلك الآية الكريمة ({كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِـلاًّ لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلاَّ مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ قُلْ فَأْتُواْ بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ }آل عمران93) فالطعام وهو من أهم مقومات الحياة العامة للفرد وللمجتمع الحي فضرب لنا مثلاَ أن كل الطعام كان حلاَ لبني إسرائيل إلا ماحرم إسرائيل على نفسه إذ أن بعض الطعام كان يعقوب عليه السلام لايستسيغه أو يستمريه وقد إمتنع يعقوب عليه السلام عن تناوله وهكذا بنيه من بعده فحرمه الله عليهم لإنفاذ أمره وحكمه سبحانه وتعالى عما يصفون يعني بني إسرائيل وهم أكثر من نزل عليهم الأنبياء والمرسلين لم تكن تعاليم الله سبحانه فيهم موحدة لتغيير الزمان والمكان فكيف وأنت تزعم هذا الكلام زوراَ وبهتاناَ أيها الداعية الكاذب .

ولكن لا يمكن تحقيق هذا الركن الركين لسلام البشرية ورخائها وهنائها إلاّ بقوة ملكوتية، ومَدَدٍ من الملأ الأعلى مُؤيَّدٍ بشديد القوى، لأنه هدف يخالف المصالح المادية التي يهواها الإنسان ويسعى إليها بحكم طبيعته، وكلّها مصالح متباينة ومتضاربة ومؤدّية إلى الاختلاف والانقسام. وقد نبّه حضرة عبد البهاء إلى التزام البهائيين بهذا المبدأ بقوله: "إن البهائي لا ينكر أي دين، وإنما يؤمن بالحقيقة الكامنة فيها جميعاً، ويفدي نفسه للتمسك بها، والبهائي يحب الناس جميعاً كأخوته مهما كانت طبقتهم أو جنسهم أو تبعيّـتهم، ومهما كانت عقائدهم وألوانهم سواء أكانوا فقراء أم أغنياء، صالحين أم طالحين".‬

ولو أعدنا قراءة التاريخ وتفسير أحداثه بمعايير روحانية لتَحَقَّقَ لنا أن هذا الهدف لم يهمله الرسل السابقون، وإنما اقتضت ظروف أزمنتهم تحقيق أهداف كانت حاجة البشرية لها أكبر في عصورهم، والاكتفاء بالتمهيد للوحدة الإنسانية انتظاراً لحين توفر الوسائل المادية والمعنوية لتحقيقها. وقد وَحّدت تعاليم السيد المسيح بين المصريين والأشوريين وبين الرومان والإغريق بعد طول انقسام وعديد من الحروب المهلكة. كما وَحّدت تعاليم الإسلام بين قبائل اتخذت من القتال وسيلة للكسب، وجمعت أقواماً متباينة مآربها، مختلفة حضاراتها، متنوعة ثقافاتها، متعددة أجناسها؛ من عرب وفرس وقبط وبربر وأشوريين وسريان وترك وأكراد وهنود وغيرها من الأجناس والأقوام؟.
الرد
وهل هي التعددية البشرية التي ذكرت إلا حكمة من أحكام العلي القدير سبحانه وتعالى عما يشركون فهو قوله سبحانه في محكم كتابه العزيز ({فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ }البقرة251)ومن حكمته في التعددية هذه والنقيضين إظهار سوء السيء وحسن الحسن فلولا البشع والرديء والقميء مابان حسن الحسن وجمال الجميل
وفي كل شيء له أية تدل على أنه الواحد .وأنت أيها المناقس لست سلطان المجايري وإنما أنت عبد البهاء المجايري
لأنك لاتتكلم بسلطان ذاتك ولاسلطان الله بل أنت وأنت تعتز بنسبك إلى هذا الشيطان الضال البهاء مدعي الربوبية وهل برأيك هذا القتال والإقتتال هو ليس من إرادة رب الناس والخلق وهي من ضمن قواعد وأسس الخلق لإقامة العدل والإحسان والمساواة فلما يحارب الناس بعضهم البعض أليس في سبيل ظالم ومظلوم هذا مظلوم يحارب لإسترداد وإسترجاع حقه المسلوب فأين الخطأ في كون هذه الحروب هي من إرادة الخلاق العليم ولودرست أيها الداعي الفاشل طبيعة جسم الإنسان الفطرية الغريزية لوجدت أن الحق جلا وعلا قد خلق في جسد الإنسان الصغير ومكوناته الخلوية ماهو شبيه بالعالم الأكبر الحروب وووإلخ ففي هذا الجسد ومنذ الولادة تجد الغزاة من البكتريا والمجهريات من المخلوقات الصغيرة تهاجم هذا الجسد بالطبع هي من حكم الخلاق العليم وهو قوله إن كل شيء خلقناه بقدر يعني لم يخلق شيء سدى هو سبحانه قد جهز الجسد بمكونات دفاعية هي الخلايا البيضاء وهي التي تدافع عن هذا الجسد ضد كل غازي من البكتريا والجراثيم والفطور الجراثيم بنوعيها السالب والموجب الهوائي واللا هوائي والفيروسات ووإلخ من الأخطار المحدقة بحياة الإنسان وهو الذي بالمقابل علم الإنسان مالم يعلم إذ جعل لكل داء دواء يستطب به سبحانه وتعالى في عظيم صنعه وفي بديع عمله .
ولكن لا يمكن تحقيق هذا الركن الركين لسلام البشرية ورخائها وهنائها إلاّ بقوة ملكوتية، ومَدَدٍ من الملأ الأعلى مُؤيَّدٍ بشديد القوى، لأنه هدف يخالف المصالح المادية التي يهواها الإنسان ويسعى إليها بحكم طبيعته، وكلّها مصالح متباينة ومتضاربة ومؤدّية إلى الاختلاف والانقسام. وقد نبّه حضرة عبد البهاء إلى التزام البهائيين بهذا المبدأ بقوله: "إن البهائي لا ينكر أي دين، وإنما يؤمن بالحقيقة الكامنة فيها جميعاً، ويفدي نفسه للتمسك بها، والبهائي يحب الناس جميعاً كأخوته مهما كانت طبقتهم أو جنسهم أو تبعيّـتهم، ومهما كانت عقائدهم وألوانهم سواء أكانوا فقراء أم أغنياء، صالحين أم طالحين".‬

ولو أعدنا قراءة التاريخ وتفسير أحداثه بمعايير روحانية لتَحَقَّقَ لنا أن هذا الهدف لم يهمله الرسل السابقون، وإنما اقتضت ظروف أزمنتهم تحقيق أهداف كانت حاجة البشرية لها أكبر في عصورهم، والاكتفاء بالتمهيد للوحدة الإنسانية انتظاراً لحين توفر الوسائل المادية والمعنوية لتحقيقها. وقد وَحّدت تعاليم السيد المسيح بين المصريين والأشوريين وبين الرومان والإغريق بعد طول انقسام وعديد من الحروب المهلكة. كما وَحّدت تعاليم الإسلام بين قبائل اتخذت من القتال وسيلة للكسب، وجمعت أقواماً متباينة مآربها، مختلفة حضاراتها، متنوعة ثقافاتها، متعددة أجناسها؛ من عرب وفرس وقبط وبربر وأشوريين وسريان وترك وأكراد وهنود وغيرها من الأجناس والأقوام؟.

وهكذا تهيأت بالتدريج الوسائل والظروف لكي تُشيِّدَ التعاليم البهائية الاتّحاد الكامل الشامل للجنس البشريّ بأسره في هذا العصر الذي يستعصي فيه التوفيق بين ثقافات وحضارات الشرق والغرب، ويقدم توحيدهما تحدّياً أعظم من التحديات التي اعترضت سبيل توحيد الأمم في العصور السالفة؟.

ألا يذكرنا التوافق بين ظهور رسالة حضرة بهاء الله والتغيير الذي شمل أوضاع العالم بالتغييرات الجَذرِيَةِ التي حقّقتها الرسالات الإلهية السابقة في حياة البشر؟ ألا يدعونا هذا التوافق إلى التفكير في الرباط الوثيق بين الآفاق الجديدة التي جاءت في رسالة حضرة بهاء الله وبين التفتّح الفكري والتقدم العلمي والتغيير السياسي والاجتماعي الذي جدّ على العالم منذ إعلان دعوته؟

ومهما بدت شدة العقبات وكثرتها فقد حان يوم الجمع بعد أن أعلن حضرة بهاء الله: "إن ربّكم الرحمن يحبّ أن يرى مَن في الأكوان كنفس واحدة"٥، ويتميز المجتمع البهائي العالمي اليوم بالوحدة التي تشهد لهذا الأمر والتي جمعت نماذج من كافة الأجناس والألوان والعقائد والأديان والقوميات والثقافات وأخرجت منها خلقاً جديداً، إيذاناً بقرب اتحاد البشرية وحلول السلام والصلح الأعظم، إنها المحبة الإلهية التي تجمع شتات البشر فينظر كل منهم إلى باقي أفرادها على أنهم عباد لإله واحد وهم له مسلمون. إنّ فطرة الإنسان التي فطره الله عليها هي المحبة والوداد، والأخوة الإنسانية منبعثة من الخصائص المشتركة بين أفراد البشر، فالإنسانية بأسرها خلق إرادة واحدة، وقد خرجت من أصل واحد، وتسير إلى مآل واحد، ولا وجود لأشرار بطبيعتهم أو عصاة بطبعهم، ولكن هناك جهلة ينبغي تعليمهم، وأشقياء يلزم تهذيبهم، ومرضى يجب علاجهم. حينئذ تنتشر في الأرض أنوار الملكوت، ويملأها العدل الإلهيّ الموعود؟.

كان الاتحاد دائماً هدفاً نبيلاً في حدّ ذاته، ولكنه أضحى اليوم ضرورة تستلزمها المصالح الحيويّة للإنسان؟. فالمشاكل التي تهدّد مستقبل البشريّة مثل: حماية البيئة من التلوث المتزايد، واستغلال الموارد الطبيعيّة في العالم على نحو عادل، والحاجة الماسة إلى مشروعات التنمية الاقتصاديّة والاجتماعيّة في الدول المتخلّفة، وإبعاد شبح الحرب النوويّة عن الأجيال القادمة، ومواجهة العنف والتطرف اللذين يهددان بالقضاء على الحريّات والحياة الآمنة، وعديد من المشاكل الأخرى، يتعذّر علاجها على نحو فعّال إلاّ من خلال تعاون وثيق مخلص يقوم على أسس من الوفاق والاتحاد على الصعيد العالمي، وهذا ما أوجبه حضرة بهاء الله: "يجب على أهل الصفاء والوفاء أن يعاشروا جميع أهل العالم بالرَّوح والرّيحان لأن المعاشرة لم تزل ولا تزال سبب الاتحاد والاتفاق وهما سببا نظام العالم وحياة الأمم؟. طوبى للذين تمسّكوا بحبل الشفقة والرأفة وخلت نفوسهم وتحرّرت من الضغينة والبغضاء"٦.

علّمنا التاريخ،؟ وما زالت تعلّمنا أحداث الحاضر المريرة، أنّه لا سبيل لنزع زؤان الخصومة والضغينة والبغضاء وبذر بذور الوئام بين الأنام، ولا سبيل لمنع القتال ونزع السلاح ونشر لواء الصلح والصلاح، ولا سبيل للحدّ من الأطماع والسيطرة والاستغلال، إلا بالاعتصام بتعاليم إلهية وتشريع سماوي تهدف أحكامه إلى تحقيق هذه الغايات، و‬من خلال نظام عالمي بديع يرتكز على إرساء قواعد الوحدة الشاملة لبني الإنسان وتوجيه جهوده إلى المنافع التي تخدم المصالح الكلية للإنسانية؟.

وفي الحقيقة والواقع أَنَّ حسنَ التفكيرِ والتدبيرِ مساهمان وشريكان للهداية التي يكتسبها الإنسان من الدين في تحقيق مصالح المجتمع وضمان تقدّمه. فإلى جانب التسليم بأن الإلهام والفيض الإلهي مصدر وأساس للمعارف والتحضّر، لا يجوز أن نُغفِل دور عقل الإنسان أو نُبخّس حقّه في الكشف عن أسرار الطبيعة وتسخيرها لتحسين أوجه الحياة على سطح الأرض، فهو من هذا المنظور المصدر الثاني للمعارف اللازمة لمسيرة البشرية على نهج التمدّن، والتعمّق في فهم حقائق العالم المشهود؟.

وقد تعاون العلم والدين في خلق الحضارات وحلّ مشاكل ومعضلات الحياة؟، وبهما معاً تجتمع للإنسان وسائل الراحة والرخاء والرقي ماديّاً وروحانيّاً؟. فهما للإنسان بمثابة جناحي الطير، على تعادلهما يتوقّف عروجه إلى العُلى، وعلى توازنهما يقوم اطّراد فلاحه. أما إذا مال الإنسان إلى الدين وأهمل العلم ينتهي أمره إلى الأوهام وتسيطر على فكره الخرافات، وعلى العكس إذا نحا نحو العلم وابتعد عن الدين، تسيطر على عقله وتفكيره ماديّة مفرطة، ويضعف وجدانه؟، مع ما يجرّه الحالان على الإنسانية من إسفاف وإهمال للقيم الحقيقية للحياة. ولعلّ البينونة التي ضاربت أطنابها بين الفكر الديني والتفكير العلمي هي المسؤول الرئيس عن عجز كليهما عن حسن تدبير شؤون المجتمع في الوقت الحاضر.

لقد وهب الله العقل للإنسان لكي يحكم به على ما يصادفه في الحياة فهو ميزان للحكم على الواقع، وواجب الإنسان أن يوقن بصدق ما يقبله عقله فقط، ويعتبر ما يرفضه عقله وهماً كالسراب يحسبه الناظر ماء ولكن لا نصيب له من الحقيقة. أما إذا دام الإصرار على تصديق ما يمجّه العقل فما عساها تكون فائدة هذه المنحة العظمى التي منّ الله بها على الإنسان وميّزه بها عن الحيوان. فكما أن الإنسان لا يكذّب ما يراه بعينيه أو ما يسمعه بأذنيه فكذلك لا يسعه إلاّ أن يصدّق بما يعيه ويقبله عقله. والحقّ أن العقل يفوق ما عداه من وسائل الإدراك فكل الحواس محدودة في قدراتها بالنسبة للعقل الذي لا تكاد تحدّ قدراته حدود، فهو يدرك ما لا يقع تحت الحواس ويرى ما لا تراه العين وينصت لما لا تصله إلى سمعه الآذان، ويخرق حدود الزمان والمكان فيصل إلى اكتشاف ما وقع في غابر الأزمان ويبلغ إلى حقائق الكون ونشأته والناموس الذي يحكم حركته. ومن الحق أن كل ما عرفه الإنسان من علوم وفنون واكتشافات وآداب هي من بدع هذا العقل ونتاجه. أفلا يكفي عذراً إذن لمن ينكرون الدين في هذه الأيام أن كثيراً من الآراء الدينية التي قال بها المفسرون القدماء مرفوضة عقلاً، ومناقضة للقوانين العلمية والقواعد المنطقية التي توصل إليها العقل؟

والمبدأ المرادف للمبدأ السابق هو مسئولية الإنسان في البحث عن الحقيقة مستقلاً عن آراء وقناعات غيره، وبغض النظر عن التقاليد الموروثة والآراء المتوارثة عن السلف والقدماء مهما بلغ تقديره لمنزلتهم ومهما كانت مشاعره بالنسبة لآرائهم. وبعبارة أخرى يسعى لأن تكون أحكامه على الأفكار والأحداث صادرة عن نظر موضوعي نتيجة لتقديره ورأيه تبعاً لما يراه فيها من حقائق. إن الاعتماد على أحكام وآراء الغير تَسبّبَ في الإضرار بالفكر الديني والتفكير العلمي وملكة الإبداع في كثير من الأمم، فإحباط روح البحث والتجديد التي نعاني منها اليوم كانت نتيجة التقليد الأعمى واتباع ما قاله السلف والتمسك بالموروث بدون تدقيق في مدى صحته أو نصيبه من الحقيقة
أو
اختبار أوجه
نفعه؟.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
طريق الهدايه اسدالسنه

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) QDF14880
طريق الهدايه اسدالسنه


رساله sms النص
(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Laella10
ذكر

<b>المشاركات</b> 1238

نقات : 21799

التقييم التقييم : 6

المزاج : (الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) 85

المزاج المزاج : تمام

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) 8gc3S-D7Jp_52733731

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Ejr24340
(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) 21(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) 1000
(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) 17
<iframe src="https://www.facebook.com/plugins/follow?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fprofile.php%3Fid%3D1127292118&layout=standard&show_faces=true&colorscheme=light&width=450&height=80" scrolling="no" frameborder="0" style="border:none; overflow:hidden; width:450px; height:80px;" allowTransparency="true"></iframe>


(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري)   (الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Emptyالأربعاء فبراير 09, 2011 12:56 am

فواجبنا اليوم أن نتحرّى الحقيقة ونترك الخرافات والأوهام التي تشوب كثيراً من تصورات ومفاهيم وتفاسير السلف في مختلف الميادين وعلى الأخص فيما يتعلق بالمعتقدات والتفاسير الدينيّة. لقد خلق الله العقل في الإنسان لكي يطلع على حقائق الأشياء لا ليقلد آباءه وأجداده تقليداً أعمى. وكما أن كل من أُوتِيَ البصر يعتمد عليه في تبيّن الأشياء، وأن كل من أُوتِيَ السمع يعتمد عليه في التمييز بين الأصوات، فكذلك واجب كل من أُوتِيَ عقلاً أن يعتمد عليه في تقديره للأمور ومساعيه لتحري الحقيقة واتباعها. وذلك هو النصح والتوجيه الإلهي حيث قال تعالى: "وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمَعَ وَالبَصَرَ وَالفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهِ مَسْئُولاً"٧‬.

وإهمال المرء الاستقلال في بحثه وأحكامه يورث الندامة. فقد رفض اليهود كلاّ من رسالة المسيح ورسالة محمد نتيجة لإحجامهم عن البحث المستقلّ عن الحقيقة وإتباع التقاليد والأفكار الموروثة، من ذلك نبوءات مجيء المسيح - التي وِفقاً للتفاسير الحرفية التي قال بها السلف - أنه سيأتي مَلَكاً ومن مكان غير معلوم بينما بُعث المسيح فقيراً وجاءهم من بلدة الناصرة، وبذلك أضلّتهم أوهام السلف عن رؤية الحقيقة الماثلة أمام أنظارهم ومنعتهم عن إدراك المعاني الروحانية المرموز إليها في تلك النبوءات. ثم أدّى التشبث بمفاهيم السلف إلى بث الكراهية والعداوة بينهم وبين أمم أخرى دامت إلى يومنا هذا. وما ذلك إلاّ بسبب الانصراف عن إعمال العقل والاستقلال في التعرف على الحقيقة؟.

ومن مبادئ الدين البهائي التحرّر من جميع ألوان التعصب؟. فالتعصبات أحكام ومعتقدات نسلّم بصحتها بدون مزيد بحث أو تحرٍّ لحقيقتها، ونتخذها أساساً لتحديد مواقفنا، وعلى هذا تكون التعصبات جهالة من مخلّفات التفكير القبليّ، وأكثر ما يعتمد عليه التعصب هو التمسك بالمألوف وتجنب الجديد، لمجرد أن قبوله يتطلّب تعديلا في القيم والمعايير التي نبني عليها أحكامنا؟. فالتعصب نوع من الهروب، ورفض لمواجهة الواقع.
الرد
أيها المجوسي الضال عن الهدى ودين الحق من الذي يتهرب ويرفض المواجهة هل هو المسلم الحنيفي أم أمثالكم من المغضوب عليهم والضالين المغرر بهم وماهو الواقع الذي تزعم أنت وسواك هل الواقع هو الذل والهون والخضوع هذا الذي إرتضيته لنفسك ولمن معك من أبناء طائفتك في الإنصياع إلى أقوال الشياطين من الذين يزعمون الخلاص بالبهائية الكاذبة الضالة والمض لعباد الله الرحمن الرحيم وأي تعصب هذا الذي تزعم في فضح عقائد وحقائق معتقداتكم الضالة والمض الهزيلة .
بهذا المعنى، التعصب أيّاً كان، جنسياً أو عنصرياً أو سياسياً أو عرقياً أو مذهبياً، هو شر يقوّض أركان الحقّ ويفسد المعرفة، بقدر ما يدعم قوى الظلم ويزيد سيطرة الجهل. وبقدر ما للمرء من تعصّب يضيق نطاق تفكيره وتنعدم حريّـته في الحكم الصحيح؟. ولولا هذه التعصبات لتجنّب الناس في الماضي كثيراً من الحروب والاضطهادات والمظالم والانقسامات؟. ولا زال هذا الداء ينخر في هيكل المجتمع الإنساني، ويسبّب الحزازات والأحقاد التي تفصم عُرَى المحبّة والوداد؟. إنّ الرسالة البهائيّة بإصرارها على ضرورة القضاء على التعصب، إنمّا تحرّر الإنسان من نقيصة مستحكمة، وتبرز دوره في إحقاق الحقّ وأهميّة التمسك بخصال العدل والنزاهة والإنصاف في كل الأمور؟.

ومن مبادئ الدين البهائي مبدأ التضامن والتآزر بين أفراد المجتمع الإنساني بُغيَةَ القضاء على الفقر المدقع؟. فالعَوَز قد كان وما زال داءٌ يهدّد السّعادة البشريّة ويحرم الفقراء من الضروريات ويسلبهم الحياة الكريمة، كما يزعزع الفقر أركان الاستقرار والأمن في المجتمع. وقد اقتصرت محاولات الماضي في معظم الأحيان على الصّدقات الخيرية فردية أكانت أم جماعية، ولم يصل العزم على القضاء على الفقر في أي وقت سابق إلى درجة الوجوب والإلزام على المجتمع. ولذا طال أمد الفقر واستشرى خطره في وقتنا الحاضر، وأصبح أقوى عامل يعوّق جهود الإصلاح والتنمية في أكثر المجتمعات؟، وامتدّت شروره إلى العلاقات بين الدّول والجماعات لتجعل منه سبباً لأزمات حادّة وأخطار عظيمة.

ولا يعني ذلك أن المساواة المطلقة بين الناس في النواحي المادية للحياة ممكنة أو أن من ورائها جدوى ما دامت كفاءات البشر غير متساوية. إلاّ أن من المؤكّد أيضاً أنّ لتكديس الثروات في أيدي الأغنياء مخاطر ونكسات لا يُستهان بهما؟. ففي تفشّي الفقر المدقع إلى جوار الغنى الفاحش مضار محقّقة تهدّد السكينة التي ينشدها الجميع، وإجحاف يتنافى مع العدل ومع مشاعر الأخوّة التي يجب أن تسود بين الناس، ولذلك ينبغي إعادة تنظيم وتنسيق النظريات الاقتصادية على أسس روحانية حتى يحصل كل فرد على نصيب من ضرورات الحياة الكريمة كحقّ لا صَدَقَةً. فإن كان تفاوت الثروات أمراً لا مفرّ منه، فإنّ في الاعتدال والتوازن ما يحقّق كثيراً من القيم والمنافع، ويتيح لكل فرد حظّاً من نعم الحياة؟. لقد أرسى حضرة بهاء الله هذا المبدأ على أساس ديني ووجداني، كما أوصى بوضع تشريع يكفل المواساة والمؤازرة بين بني الإنسان، كحقّ للفقراء. وأوصى حضرته بالفقراء في مواضع كثيرة من وصاياه: "لا تحرموا الفقراء عمّا أتاكم الله من فضله وإنه يجزي المنفقين ضعف ما أنفقوا إنه ما من إله إلاّ هو له الخلق والأمر يعطي من يشاء ويمنع عمّن يشاء وإنه لهو المعطي الباذل العزيز الكريم"٨.

ومن واجبات البهائي السعي إلى اكتساب الصفات الملكوتية والتخلّق بالفضائل الأمر الذي أكد عليه حضرة بهاء الله: "الخُلُق إنه أحسن طراز للخَلْق من لدى الحقّ، زيّن الله به هياكل أوليائه، لعمري نوره يفوق نور الشمس وإشراقها؟. مَن فاز به فهو من صفوة الخَلْق، وعزّة العالم ورفعته منوطة به"٩، فمن بين الغايات الرئيسة للدين تعليم الإنسان وتهذيبه؟. وما من رسول إلا وأكّد على هذا الهدف الجليل الذي ينشد تطوير الإنسان من كائن يريد الحياة لذاتها، إلى مخلوق يريد الحياة لما هو أسمى منها، ويسعى فيها لما هو أعزّ من متاعها وأبقى، ألا وهو اكتساب الفضائل الإنسانيّة والتخلّق بالصفات الإلهيّة تقرّباً إلى الله "إن أوامره هي الحصن الأعظم لحفظ العالم وصيانة الأمم؟. نوراً لمن أقرّ واعترف وناراً لمن أدبر وأنكر"١٠..

أيها الداعية الكاذب الواهم كل ماتدعو إليه من زور وبطلان وإفتراء على الله الكذب أنت وبهائك المزعوم الأعور الدجال , والذي حذرت منه كافة الأنبياء والرسل والسماويات في حقائقها قبل تزييف معظمها إن النور الذي تزعم هو الظلام وإن الظلام الذي تزعم هو عين النور وغايته وإن الجنة التي تزعم هي نار وإن النار التي تزعم هي الجنة إغرب عنا قبحك الله وقبح بهائك الذي ليس بالحقيقة سوى شيطان غواية يختبيء بثوب الداعية وماأكثرهم عبر التاريخ الإنساني والقصص التاريخية فليس بهاءاَ هو بل هباءاَ منثوراَ تزره الرياح بمايزعم والحم
د لله رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جوهرة الاسلام

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Get-2-2011-almlf_com_32k4zc56
جوهرة الاسلام


رساله sms النص
(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Laella10
انثى

<b>المشاركات</b> 1301

نقات : 20678

التقييم التقييم : 11

البلد : مصـٌُُـر

المزاج : (الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Maa11

العمل/الترفيه : اجمع فتات روحى

المزاج المزاج : عايـــــــشـــــ والســلإأآأم ــــــــه

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) A02

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Mms-53


(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Ejr24340

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) 1000

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري)   (الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Emptyالأربعاء فبراير 09, 2011 2:13 am

يسلموووووووووو

بجد روع ـــــــــه

جزاك الله خيرا

تقبل مرورى

وخالص مودتى

واحترامى

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Cartoon_327
نور


رساله sms النص
(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Laella10
انثى

<b>المشاركات</b> 1062

نقات : 13552

التقييم التقييم : 4

البلد : مصر

العمل/الترفيه : قراءة القصص الحقيقية المؤثرة والاطلاع على كل ما هو جديد

المزاج المزاج : بخير من الله

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Ejr24340

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) 10

(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري)   (الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري) Emptyالإثنين أبريل 04, 2011 12:28 am

جزاك الله كل خيررررررررر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
(الدعوة الفارسية من جديد على البهائي سلطان المجايري)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» برنامج تسجيل المكالمات جديد جديد 2009
» أريد الدعوة ولكن
» التعصب بين ابناء الدعوة, لازال فينا جاهلية لازال التزامنا اجوف
» التعصب بين ابناء الدعوة, لازال فينا جاهلية لازال التزامنا اجوف
» التعصب بين ابناء الدعوة, لازال فينا جاهلية لازال التزامنا اجوف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حبيب قلبى يا رسول الله :: القسم الاسلامي :: آلُ البَيتِ عَلِيهِمِ السَلَامْ-
انتقل الى: