إهداء لعودة هنوف

السلام عليكم ورحمه الله

الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله

سيدالثقلين

صلى الله عليه وسلم
قصه قليلة السطور من الواقع الذى نحياه

وهى عبارة عن أنسانة صبرت على البلاء ولم تهتم انها صاحبة بلاء
أنما أهتمة بالدين وحفظ كتاب الله والسير على سنه رسول الله
صلى الله عليه وسلم

هى تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما

مسقط رأسها السعودية

تحفظ من كتاب الله أكثر من خمسة عشر جزء

وكان لها أخ توفى بسبب مرضة
ومرضها لم يكن من دون سبب أنما
أبتليت بالحسد يقد حسدت من غير سابق أنذار
سميتها جبل من الصبر أحسبها كذالك ولا أزكيها على الله
جعلتنى أنظر لنفسى بكل حقارة كيف أشعر بآلم وهى لا تشعر بآلم
مع العلم أنها هى التى تعانى ليلل نهار من الآلم

دعوة الله لها كثيرا
أن يشفيها ومازلت أدعوا لها بالشفاء والصبر

أرجوا من كل من يقرأ قصتها أن يدعوا لها بصدق

ويجعل لها فى ميزان حسناتها الصبر على البلاء

أنه ولى ذلك والقادر عليه
وصلى الله وسلم على من لا نبى بعده

بسم الله الرحمان الرحيم
الحمد لله رب العالمين على كل خير لها
اللهم ياذا الجلال والاكرام صبرها على البلاء وعوضها بالحنان والحب انك انت القادر على هذا والصلاة على الرسول الكريم واله وصحبة وسلم

مشكور اخي الكريم على حكاية البنت ونتشرف انها تكون اخت لنا في بيت حبيب قلبي رسول الله
واتشرفنا بمعرفتها

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

الحمد لله على انها بخير

الحمد لله على اننا اطمنا على سلامتها

اللهم الهمها الصبر والسلوان

اللهم اشفها انك انت الشافى

شكرا ليك يا عبد الله انك عرفتنا ان هنوف بخير يطمئنك ربى ديما

وجزاك الله خيراااااااااااااا عنها وعن كل مسلم ومسلمه

وصلى اللهم وسلم على رسول الله

جزاك الله خير اخى
ان شاء الله تكون واسطة الخير دايما
وجعلة الله بميزان حسناتك باذن الله
(أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ ) سورة النمل اية 62
(اللهم إنها هى المضطرة و أنت المجيب )
ربنا عزوجل يحب من يدعو بأن يتقيت من الإجابة مهما طالت الفترة فالله جل جلاله هو فارج الهم والكرب بإذنه فنحن علينا الدعاء وعلينا ان ننتظر الإستجابة من الله قريباً إن شاء الله .
فالله عزوجل يقول ادعوني استجب لكم والله سبحانه وتعالى يحب العبد اللحوح فربنا جعل لكل شيء سبب وهو يقدر لنا تلك الإمتحانات التي يضعنا فيها ومدى تحملنا وصبرنا على ذلك لكن علينا ان نحمد الله ونشكره حتى يخرجنا من همنا وكربنا
واسال الله العظيم ان يشفيها ويخرجها برحمتة فهو ارحم الراحمين