بِسمِ الله الرَحمَن الرَحيمْ
وَآلصلآة وَآلسلآم عَلىَ رَسَوُلـه الآمين وَأَزوآجه آلطـآهرآت أَشرَف آلخَلقِ أجمعين وأَصحـآبه وَمَن وَآلآهُم إِلآ يَوم آلدين .. ،
اقتباس:
أعلن المحاميان عادل عبدالهادي ودويم المويزري رفعهما شكوى للنيابة العامة ضد الهارب ياسر الحبيب لتطاوله وسبه امهات المؤمنين رضي الله عنهن وطالبا وزارة الداخلية القبض على الحبيب وتقديمه للمحاكمة درءا للفتنة وقالا انهما سيتقدمان ببلاغ الاسبوع الجاري الى النيابة العامة يطالبان بإلقاء القبض على الهارب ياسر الحبيب عبر الانتربول، كاشفين عن أنهما يقومان حاليا بتفريغ مرئيات ونصوص للهارب لإقامة البلاغ.
وذكر العبدالهادي والمويزري ان الهارب أثار غضب المسلمين وآذى مشاعرهم بعد قيامه أخيرا بالاحتفال بمناسبة ذكرى وفاة سيدتنا عائشة رضي الله عنها، مما يحتم على الحكومة ان تتخذ موقفا حازما وسريعا ازاء هذه الاساءة البشعة بحق ديننا الاسلامي، مشددين على ضرورة سرعة القاء القبض على الهارب وتنفيذ أقصى العقوبات بحقه ليكون عبرة لغيره.
وبينا أنهما يقومان بجمع الحقائق المرئية والكتابية من موقع الزنديق الهارب على شبكة الانترنت بالاضافة الى مواقع ومراجع أخرى، تمهيدا لإقامة دعوى سب وقذف الرسول وزوجاته أمهات المؤمنين والصحابة الأطهار والصاق تهما بهم تقشعر لها الأبدان، واثارة الفتنة والطائفية بين المذاهب بما يتنافى مع الخطاب السامي لحضرة صاحب السمو.
وأضافا: ان ما يقوم به ما اسمياه (ياسر الخبيث) يعد من أكبر الجرائم كونه طعن في نسب وشرف أفضل الخلق بما يخرج الانسان عن الملة ويوقع عليه العقوبة في الدنيا والآخرة، لاسيما وأن الله قد برأها بآيات تتلى حتى قيام الساعة، غير ان الزنديق شكك في براءة الله، ما يتحتم معه حزم الجهات المختصة في القبض عليه وتقديمه للمحاكمة.
يذكر ان ياسر الحبيب صادرة سابقا ضده احكام بالحبس لتطاوله على الصحابة. وقد هرب خارج البلاد عقب صدور امر بتنفيذ الاحكام ضده.
http://www.dd-sunnah.net/news/view/action/view/id/3450/
أَهـآنوآ أُمنـآ أُم آلمؤمنين سيدتنـآ عـآئشـة رَضي الله عنهـآ وأَرضـآهـآ ، أطهَر وَأشرَف نسـآء آلعـآلمين ،
فَرًمُوهـآ بِبُهتـآنٍ عَظيم ، كَيف تَجرأوآ عَلى ذآلك ، كَيـــف سَمَحت لَهُم قُلوبُهم وَأنُفسَهُم عَلَى قًول حَرفٍ مِن ذآلك !! ،
{ مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا } [الكهف/5]
أُمنـآ آلصديَقـة بِنت آلصديق أَبو بَكرٍ رضي الله عَنهُم وَأَرضـآهُم ،
عن عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَهُ عَلَى جَيْشِ ذَاتِ السُّلَاسِلِ فَأَتَيْتُهُ فَقُلْتُ
أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ: عَائِشَةُ، فَقُلْتُ: مِنْ الرِّجَالِ؟ فَقَالَ: أَبُوهَا، قُلْتُ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: ثُمَّ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ، فَعَدَّ رِجَالًا). رواه البخاري.
فَضلهَـآ آلرسُول على سـآئر أَزوآجه ، وَكيف وَالله زَوجههُ إِيـآهـآ وإِختَـآرَهـآ لَـه ، كَيف نَطعَن بإختيـآر الله .. !!
فعَنْ عَائِشَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهَا: (أُرِيتُكِ فِي الْمَنَامِ مَرَّتَيْنِ أَرَى أَنَّكِ فِي سَرَقَةٍ مِنْ حَرِيرٍ [أي الشقق البيض من الحرير] وَيَقُولُ هَذِهِ امْرَأَتُكَ فَاكْشِفْ عَنْهَا، فَإِذَا هِيَ أَنْتِ، فَأَقُولُ: إِنْ يَكُ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ يُمْضِهِ). رواه البخاري.
يَقُولون .. قـآلوآ آلمؤرخون في كُتبهم .. !! ، وَقد بَرئَهـآ الله مِن فَوق سَبع سَمـآوآت .. !!
اقتباس:
قآل تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ } (النور:11) ، فما حصل سماه الله إفكا، وندب المسلمين لأن يقولوا فيه: هذا إفك مبين، ويقولوا: سبحانك هذا بهتان عظيم، والآية نزلت في براءة عائشة رضي الله عنها، وقد قال صلى الله عليه وسلم حينما نزلت براءتها:أبشري يا عائشة فقد أنزل الله براءتك. والآيات العشر الواردة في الموضوع تبين بوضوح براءة عائشة وهذا جلي لمن تأمل في قوله تعالى:{ إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ* لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ* لَوْلَا جَاؤُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاء فَأُوْلَئِكَ عِندَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ* وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ* إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ* وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ* يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ* إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ* يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ } (النــور). فهذه الآيات ليس فيها ما يفيد اشتراك سيدتنا عائشة في الموضوع ولا يدعي ذلك إلا من يفسر القرآن بفهمه السقيم. وأما المفسرون العارفون بمعناها فقد فسروا الآية بحملها على القاذفين الآفكين، قال البغوي في التفسير : لكل امرئ منهم، يعني من العصبة الكاذبة ما اكتسب من الإثم، أي: جزاء ما اجترح من الذنب على قدر ما خاض فيه، والذي تولى كبره، أي: تحمل معظمه فبدأ بالخوض فيه...
وإنما نوهت الآيات ببراءة عائشة وكررت بيان كذب المفترين عليها، فقد حكم الله فيها بكذبهم في قوله: لَوْلَا جَاؤُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاء فَأُوْلَئِكَ عِندَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُون، وتوعد من تولى كبره فقال: وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ، ووصم الخبر بأنه إفك، وبين ما كان يجب على المسلمين فعله من الظن الحسن به، والجزم بأن الخبر إفك مبين وبهتان عظيم، فقال تعالى: لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ. وقال تعالى: وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ. وبين خطر تناقل الخبر وأنه لولا رحمة الله لنزل بسببه العذاب العظيم، فقال تعالى: وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ* إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ.
وأما وجه كون هذا الإفك خيراً لهم فهو أنه يحصل لهم به الثواب العظيم مع بيان براءة أم المؤمنين وصيرورة قصتها هذه شرعاً عاماً، كذا قال الشوكاني: وقال البيضاوي: بل هو خير لكم لاكتسابكم به الثواب العظيم، وظهور كرامتكم على الله بإنزال ثماني عشرة آية في براءتكم، وتعظيم شأنكم، وتهويل الوعيد لمن تكلم فيكم والثناء على من ظن بكم خيراً. انتهى.
إسلآم ويب
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...Option=FatwaId
،
أَمـآ يَكفيهم ذآلِكْ !! ، يَقُولون وَيَحتَفِلون وَنسوآ أَن هُنـآك رَبٌ يَـآرآهُم ذُو بَطشٍ شًديـد ،
يُشَكِكُونَ بِبَرآئة الله لَهـآ وَبِصِدق آلقُرآن !! ،
لَم تَكُن الآقوآم آلسـآبِقًةً عِبْرَةً لَهُم !!
قـآل المًولىَ جَلَّ فِي عُلآه { كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَأَخَذَهُمُ اللّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَاللّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ }[أل عمران 11] ،
وَقَولُه تَعـآلى { تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6) وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (
وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئاً اتَّخَذَهَا هُزُواً أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (9) مِن وَرَائِهِمْ جَهَنَّمُ وَلَا يُغْنِي عَنْهُم مَّا كَسَبُوا شَيْئاً وَلَا مَا اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاء وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (10) هَذَا هُدًى وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مَّن رِّجْزٍ أَلِيمٌ (11) } [الأحزآب]،
يُمهِل وَلآ يُهمِلْ ،
تَشتمُون بأبشعً آلشتـآئٍم ، أهذه صِفَـآت مُسلِم .. !! ،
وَكيف وإن كَـآنت عَلى أَطهر آلنسـآء وَأحب نسـآء آلرسول له سيدتنـآ عـآئشه .. !!
أيُّ إسلآمً هذآ تَدعَون أَنكُم تَنتَمونَ إِليــه وَهوآ بَـرآآآءُ مِنكُم .. !!
أَترَضُوهـآ عَلى أُمهـآتِكُم وَأَهليكُم !! ،
فَكَيفً بأم آلمؤمنين أُمُنـآ !! ، عِرض رَسُولِ الله ، وَمنْ طَعنَ بِهـآ فَقد طَعَنْ بِرَسُولِ الله صلى اللهُ عليـهِ وَسلم ،
وَرسُولَ الله وَهِي وَسـآئٍر آزوَآج رَسول الله أَولَــَى بِنـآ مِن أُمهـآتنـآ وَأهلينـآ ،
{ النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ } [الأحزاب: 6]
أَيُّ جَهلٍ هَذآ .. !!
أَيُّ جُرْأةٍ وَجُرمٍ هذآ .. !!
وَلَن يَزيدُهم إلآ خسـآرآ ،
{ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ } [سورة الأنفال: آية 30].
تَباً لَكُم أيُهـآ آلمنَـآفِقُون آلخـآسِرون آلمَهزُومُون ،
لَعنَهُم الله وَقَبَحهُم ، وَعذَبَهُم عَذآباً مُهينـآ ،
اللَّهُم إِكفِنيهم بمـآ شِئت وَكيفَمـآ شًئت ،
اللَّهُم رُد كَيدَهُم في نُحُورهِم وَأجعَلهُم لِمَن خَلفَهُم آيـة
حَسبُنـآ أَنت وَنِعمً الوَكيـــلْ وَنِعمَ النَصيرْ
اللَّهُم إنـآ وَالإسلآم بَرآءٌ مِنهُم وَمِن مَن وَآلآهُم ،
اللَّهُم وَطَهِر الأرض مِنهُم يـآجبـآر يـآذآ آلبطش آلشديــدْ يـآعَظيِـمْ ،
{ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ }
{ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ }
{ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ }
،
وَنَصَرة رَسول الله وَعِرضهِ وَشَرَفهِ وَآجبٌ على كُل مُلسم مُؤمن ْعَـآقِلْ ،
قَـآل تَعـآلى { إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ } [سورة التوبة: آية 40]
،
كُنت سَأتَحَدثُ أَكَثر عَنْ فضـآئِلِ سَيدتَنـآ عَـآئٍشَة رَضي الله عَنهـآ ،
إلآ أَني قَرأتُ مَـقـآلة شـآمِلة عَنهـآ فأحببت نَقلهَـآ كَمـآ هِي فِي آلرَد الآتي
{ يَتْبَعْ