سنن مهجوره في العيدين

( ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين

-اداء صلاه العيد (الفطر والاضحي) في المصلي خارج البلد فقد كان رسول الله صلي الله عليه وسلم يصلي العيدين في المصلي ولم يثبت انه صلي بمسجده صلاه العيد
-خروج النساء في العيدين للمصلي من غير فرق بين البكر والثيب والشابه والعجوز والحائض ففي الصحيحين وغيرهما عن ام عطيه رضي الله عنها قالت امرنا وفي روايه امرنا) تعني النبي عليه والصلاه والسلام ان نخرج في العيدين العواتق وذوات الخدور وامر الحيض ان يعتزلن مصلي المسلمين قالت احدهن : يا رسول الله ان لم يكن لها جلباب قال :فلتعيرها اختها من جلابيبها فخروج النساء لصلاه العيدين سنه مؤكده لكن بشرط ان يخرجن متسترات لا متبرجات كما هو واضح من الادله
-المشي الي مصلي العيد (السير علي الاقدام ) : عن ابن عمر-رضي الله عنه قال(كان رسول الله يخرج الي العيد ماشيا ويرجع ماشيا) صححه الالباني في صحيح الجامع الصغير
الذهاب الي مصلي العيد من طريق والعوده من طريق اخر فعن جابر رضي الله عنه قال (كان النبي اذا كان يوم عيد خالف الطريق )صحيح البخاري
الافطار يوم عيد الاضحي من الذبيحه اما يوم عيد الفطر فكان الرسول لا يخرج الي المصلي حتي ياكل تمرات وترا
يشرع في عيد الاضحي التكبير المطلق والمقيد بشرط الايكون جماعيا والمطلق يبدا من دخول شهر ذي الحجه الي اخر ايام التشريق والمقيد يكون في ادبار الصلوات من صلاه الصبح يوم العرفه الي صلاه العصر من اخر يوم التشريق (الثالث عشر ) وقد دل علي ذلك الاجماع وفعل الصحابه رضي الله عنهم