طريق الهدايه اسدالسنه
1238
نقات : 22261
التقييم : 6
المزاج :
المزاج : تمام
<iframe src="https://www.facebook.com/plugins/follow?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fprofile.php%3Fid%3D1127292118&layout=standard&show_faces=true&colorscheme=light&width=450&height=80" scrolling="no" frameborder="0" style="border:none; overflow:hidden; width:450px; height:80px;" allowTransparency="true"></iframe>
| موضوع: ^^^ ( هل لاموال المسلمين رجعة بعد هجرة!!!؟) ^^^ الإثنين فبراير 07, 2011 1:05 am | |
| الحمد الله حمد الشاكرين والصلاة والسلام علي المصطفي الامين زعيم الغر المحجلين البشير النذير وعلي آله وصحبه والتابعين وتابعيهم الى يوم الدين. وعنا معهم بمنك وكرمك وعفوك ورحمتك يا ارحم الراحمين.
لقد ابتليت الامة الاسلامية منذ بزوغ الدعوة الى يومنا هذا والله اعلم بغد علي مر العصور والازمنة بالمحن والابتلاءات وتملق المنافقين والخونة واصحاب المصالح الدنيوية ولم يكن لهم لا في الثور ولا في الطحين او كما يقال لا ناقة لهم بها ولاجمل.. بل امعة ومتبعين كالبغبغاوات همهم التقليد ولا يفقهوا عن امر وخطر اعمالهم ابعد من ارنبة انوفهم.. حب المضاهر وحب التقليد اعمى بصائرهم وتمكن من عمى بصيرتهم والله المستعان..
لقد هجرت اموال المسلمين الي عدة بلدان كافرة وبنوك ربوية ساهمت في دفع فوائد ربوبية مما دعا الى الكثير من محبي الربح السريع واكل اموال السحت الى تهجير اموالهم والمساهمة في تلكم البنوك وتعمير بلاد اهل الكفر بزيادة رؤوس اموالهم واستخدامها ضد الاسلام والمسلمين وبمعاونة ابناء الجلدة والدين!!!!!!؟.
لذا وجدنا هذا الموضوع الشيق والمفيد عله يسهم في صحوة اخوية ناصحة لمن تبقي في ضمائرهم ذرة حب للدين واهله وهم بأمر الله كثر ولكن الغمامة التي اعمتهم نسأل الله جل وعلا ان يقشعها عنهم ويردهم الى رشدهم ردا جميلا.
استثمار أموال المسلمين في البلاد المحاربةً السؤال في هذه الأيام التي تتبجح فيها أمريكا، وتمد اليهود بكل السلاح الذي تقتل به الفلسطينيين العزَّل يضع أثرياء العرب أموالهم في بنوك أمريكا.. لا نقول بالملايين.. بل بالمليارات.. بل إن أحدهم يضع أكثر من 10 مليارات في بنوكهم.
وهذا فضلا عن استثمار الأموال في البنوك الربوية، إلا أن الأمر أخطر من ذلك؛ حيث يترتب على هذا الاستثمار كسر لشوكة المسلمين، وتقوية لشوكة أهل الكفر، وإمدادهم بالسلاح والمال الذي يستعينون به على قتل أهل التوحيد.
فنرجو من فضيلتك توضيح حكم الشرع في هذه المسألة، ونرجو توضيح خطورة هذا الأمر، وما مدى تأثيره على المسلمين؟ أفيدونا مأجورين .
التاريخ 09/08/2006 المفتي مجموعة من المفتين الحل بسم الله ، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد : لا شك أن المسلم مأمور بمجاهدة أعداء دينه ووطنه بكل ما يستطيع من ألوان الجهاد: الجهاد باليد، والجهاد باللسان، والجهاد بالقلب، والجهاد بالمقاطعة... فكل ما يضعف العدو، ويوهن شوكته.. يجب على المسلم أن يفعله، كل إنسان بقدر استطاعته. ولهذا أفتى العلماء بعدم جواز استثمار الأموال لدى الدول الأجنبية التي تحارب الإسلام وأهله، أو تلك الدول التي تعين على حرب المسلمين؛ لأن فيه نوعًا من الموالاة للأعداء. وهذا الاستثمار من شأنه أن يلحق الضرر والأذى بجماعة المسلمين، ويعرضهم للقتل والتدمير، ولذا فلا يجوز استثمار الأموال في "إسرائيل" أو "الولايات المتحدة الأمريكية.
يقول الدكتور أنور دبور أستاذ الشريعة الإسلامية بكلية الحقوق جامعة القاهرة :
لا يجوز استثمار الأموال لدى الدول المعادية للمسلمين؛ لعدة أسباب:
1- فيه نوع من الموالاة: وربنا سبحانه وتعالى يقول: {إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} (الممتحنة: 9).
ولا شك أنهم قد تمالئوا على الأمة الإسلامية، وتظاهروا عليها، ومساعدتهم موالاة لهم ضد المسلمين.
2- فيه ضرر على المسلمين:ولا شك أن هذه الأموال تُستغل في التسليح وغيره مما يوقع الضرر على المسلمين، ورسولنا -- يقول: "لا ضرر ولا ضرار".
3- الربا:ولا شك أن استثمار هذه الأموال في هذه البنوك يكون بفائدة ربوية، والربا حرام شرعًا. وليس أمام المستثمر إلا أن يقبل الفائدة الربوية، أو يتركها لهم ليتقوّوا بها على المسلمين، ولا شك أن كلا الأمرين حرام شرعًا.
4- حاجة المسلمين: لا شك أن وجود هذه الأموال في بلاد المسلمين سوف يقوي اقتصادها، وتركه في الخارج فيه إضعاف لهذا الاقتصاد، ويقوي في نفس الوقت اقتصاد هذه الدول التي تشن حربًا على المسلمين بأموال المسلمين.
5- شهادة الواقع: شهد الواقع أن هذه الدول لا تريد الخير للمسلمين عن طريق الرقابة، وحظر التسليح.. بل والاعتداء على المسلمين، وما نراه في فلسطين وأفغانستان وغيرها من الدول خير شاهد على ذلك.. فالواقع يشهد أنهم يضربوننا بأموالنا.
6- المصادرة: وجود هذه الأموال في الخارج معرض للخطر؛ فهذه الدول في أي لحظة لا تتورع عن مصادرة الأموال تحت أي مسمى؛ فالأموال معرضة للخطر في الخارج.. بل والواقع يشهد بأن هذه الدول لا تسمح برد الأموال؛ فهي بالفعل معرضة للضياع أو شبه مصادرة.
لهذه الأسباب لا يجوز ترك الأموال في الخارج بأي حال".
ويقول الدكتور فاروق حمادة أستاذ السُّنة وعلومها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس بالرباط:
إن تقوية الكفار ومساعدتهم في أي شيء يعود على المسلمين أينما كانوا بالضر، وكسر شوكتهم بأي وجه كان من غير إكراه ملجئ ولا عذر شرعي إثم عظيم وجرم كبير.. دل على ذلك صريح القرآن والسنة النبوية وفتاوى علماء الإسلام عبر الزمان.
أما صريح القرآن الكريم في ذلك؛ فقد جاء في قوله تعالى وهو يخاطب النبي -- والأمة الإسلامية إلى قيام الساعة: {فَلا تَكُونَنَّ ظَهِيرًا لِلْكَافِرِينَ} (القصص: 86). والظهير هو المعين والمساعد والناصر.
وهذا النهي عن المعونة والمساعدة والمناصرة يشمل كل أنواعها ووجوهها المادية والمعنوية؛ مما يكثِّر جمعَهم، أو يرفع شأنهم، أو يقوي شوكتهم.. فمن وقع في ذلك فقد عصى ربه، وخالف دينه.
وقد نهى الله تعالى أصحاب الأموال وغيرها من النعم المادية والمعنوية التي أنعم بها عليهم أن يضعوها في نُصرة المجرمين والظالمين؛ فقال تعالى: {رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ} (القصص: 17). وقال تعالى: { وَلاَ تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ} (هود: 113). والركون: هو الميل إليهم والاعتماد عليهم. وهل هناك جرم أعظم أو ظلم أكبر من محاربة دين الله، والعبث بمقدسات الإسلام، والاعتداء على المسلمين في أنفسهم وأعراضهم وأموالهم، كما تفعل الصهيونية وأشياعها اليوم في فلسطين وغيرها من بقاع المسلمين؟ لقد أعلنوا مرارا أنها حرب دائمة وضروس؛ فلا يجوز الركون إليهم بحال من الأحوال.
وقد جاء في السنة النبوية أحاديث كثيرة عن رسول الله ، ومنها ما رواه ابن عمر رضي الله عنه عن النبي أنه قال: "زوال الدنيا كلها أهون على الله من قتل رجل مسلم" (أخرجه الترمذي في سننه، وقال: حديث حسن، وأخرجه النسائي في سننه بلفظ: "لقتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا"، وعند ابن ماجه في سننه، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله : "من أعان على قتل مؤمن بشطر كلمة لقي الله مكتوب بين عينيه: آيس من رحمة الله".
وهل هناك قتل أكبر من مدّ ومعاونة من يحاربون الإسلام والمسلمين، ويرتكبون المجازر والفظائع ليل نهار، ويجتاحون بلاد المسلمين وخاصة في فلسطين؛ فيقتلون بالمئات، ويهتكون الأعراض، ويشردون الذرية، ويدمرون الممتلكات، ويعيثون في الأرض فسادا؟!
وقد جاء في السيرة النبوية أن بني قينقاع -وهم قبيلة يهودية- لما حاربوا رسول الله كان لعبادة بن الصامت -الصحابي- حلف وعهد معهم، وكان لعبد الله بن أبي ابن سلول -المنافق- حلف معهم؛ فمشى عبادة بن الصامت إلى رسول الله ، فخلع حلفه معهم، وتبرأ إلى الله عز وجل ورسوله منهم، وقال: يا رسول الله، أتولى الله ورسوله والذين آمنوا، وأبرأ من حلف هؤلاء الكفار وولايتهم، وبقي عبد الله بن أبي ابن سلول على حلفه لليهود، وقال: أخشى الدوائر فنزل قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ * وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَؤُلاَءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَّرْتَدَّ مِنْكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ * إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَن يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغَالِبُونَ} (المائدة: 51-56). وقوله تعالى {ومن يتولهم منكم} أي: من يعاونهم، ويعضدهم، ويساندهم.. فحكمه كحكمهم، وهذا الحكم باقٍ إلى يوم القيامة. وعمل هذا الصحابي الجليل الذي زكَّاه القرآن، وخلده الرحمن مثال لما يجب على كل مؤمن أن يعمله.
وقد اتفق علماء الإسلام بدءًا من السلف الصالح ومع توالي العصور على عدم جواز معاملة المحاربين بالبيع والشراء وغيرها من المعاملات التجارية وغير التجارية، بما يستعينون به على إهلاك المسلمين، ولا بما يتقوون به على المسلمين، ونصوا في ذلك على السلاح بخصوصه؛ فقد قال الإمام أبو يوسف القاضي في كتابه الخراج (2/421) بأنه لا يجوز أن يخرج من بلاد الإسلام شيء إلى بلاد الكفار مما يكون لهم قوة على المسلمين.
ونقل أيضا في كتاب الخراج (2/429) عن الإمام الحسن البصري قوله: "لا يحل لمسلم أن يحمل إلى عدو المسلمين سلاحًا يقويهم به على المسلمين ولا كراعا، ولا ما يستعان به على السلاح والكراع".
والكراع: الخيل وأشباهها. وما يستعان به في السلاح: كل ما يخدم السلاح والكراع كالسروج واللجم وغيرها مما كان في عصرهم مستعملا.
وفي المدونة (3/278) في التجارة إلى أرض العدو، قال مالك بن أنس: "كل ما هو قوة على أهل الإسلام مما يتقوون به في حروبهم من كراع أو سلاح أو خرثي أو شيء مما يُعلم أنه قوة في الحرب؛ فإنهم لا يباعَون ذلك". والخرثي هو أثاث البيت والمتاع. وقد تابع هذين الإمامين الكبيرين علماء الإسلام على هذا. ولا يخفى على عاقل أن السلاح اليوم قد أصبح متعدد الأشكال، ولكل سلاح معركته وحده ونصله، وفي طليعة هذه الأسلحة المال والقوة الاقتصادية.
وقد بدا الصبح اليوم لذي عينين، وانكشف قناع الزيف، والمين (الكذب)، وأعلنتها أمريكا واليهودية حربًا على معالم الإسلام ومقدساته؛ فيحرم على كل مسلم يملك سلاحًا من أي نوع أن يضعه بيد الكفار لاستخدامه ضد المسلمين أينما كانوا، في هذه المعركة متعددة الأشكال والأسلحة.
وقد حذَّر الله تعالى عباده المؤمنين من وضع هذه الأمانات التي استأمنهم عليها في غير موضعها أشد التحذير؛ فقال عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ * وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلاَدُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ} (الأنفال: 27-28).
وإن كل قادرًا على نصرة إخوانه في فلسطين وفي أي مكان بأي شيء كان ولم يفعل -من دون عذر شرعي- فقد خان الله ورسوله والمؤمنين {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}" أهـ.
وقد أفتى بمثل ما سبق فضيلة الدكتور علي الصوا أستاذ الشريعة بجامعة الأردن، فقال فضيلته: "الاستثمار المعاصر في الدول الكافرة أقسام؛ فما كان منها معلِنًا الحربَ على المسلمين أو مُعينًا للحربيين على المسلمين.. فلا نستثمر الأموال في بلاده حتى يرجع، وما كان منها مساعدًا للمسلمين أو حتى محايدًا استثمرنا عنده. وبذا فإن الولايات المتحدة الأمريكية (وغيرها) في زماننا مع ما تقدمه من مساندة ومساعدة للعدو الصهيوني في فلسطين.. فإن تحويل الاستثمار من الولايات المتحدة في هذه الأيام إلى غيرها من الدول التي لا تعين المحاربين من اليهود وأمثالهم باب من أبواب الجهاد ما استطاع المستثمر إلى ذلك سبيلا، إن كان من غير أبناء الولايات المتحدة الأمريكية.
وإن كنت أدعو إخواننا المسلمين من أصحاب الأموال أن يجعلوا للاستثمار في بلاد المسلمين نصيبًا من أموالهم مهما كان في ذلك من مخاطرة حتى يعينوا أسر المسلمين وعائلاتهم على الحياة الكريمة .
والله أعلم.
نفعنا اللهم وياكم والاحبة في الله بالعلم النافع ويسر لنا ولكم العمل الصالح والعمل به وجنبنا اللهم وياكم والمسلمين كافة الكفر والزلل ومنكرات العمل انه ولي ذلك والقادر عليه،، وصلى الله وسلم علي خير خلقه وصفوتهم وعلي آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
| |
|
نور
1062
نقات : 14014
التقييم : 4
البلد : مصر
العمل/الترفيه : قراءة القصص الحقيقية المؤثرة والاطلاع على كل ما هو جديد
المزاج : بخير من الله
| موضوع: رد: ^^^ ( هل لاموال المسلمين رجعة بعد هجرة!!!؟) ^^^ الإثنين أبريل 04, 2011 1:42 am | |
| جزاك الله الجنة تقبل مرورى اختك نور | |
|