طريق الهدايه اسدالسنه
1238
نقات : 22273
التقييم : 6
المزاج :
المزاج : تمام
<iframe src="https://www.facebook.com/plugins/follow?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fprofile.php%3Fid%3D1127292118&layout=standard&show_faces=true&colorscheme=light&width=450&height=80" scrolling="no" frameborder="0" style="border:none; overflow:hidden; width:450px; height:80px;" allowTransparency="true"></iframe>
| موضوع: آل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأولياؤه مَوقف أهل السُنَّة وَالشِّيعَة الثلاثاء فبراير 08, 2011 11:44 pm | |
| الحمد لله وبعد
الإخوة الكرام أقرأ معكم هذا البحث المفيد إن شاء الله سائلا التوفيق
آل رسول الله - - وأولياؤه مَوقف أهل السُنَّة وَالشِّيعَة
من عقائدهم، وفضائلهم، وفقههم، وفقهَائهم أصول فِقه الشِّيعَة وَفقهِهم
بَحث لخصَهُ ورَتَّبَهُ محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن قاسِم
من منهاج السنة النبوية لشيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه
مقدمة الحمد لله الذي بعث النبيين مبشرين ومنذرين، وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغيًا بينهم فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، كما شهد هو سبحانه وتعالى أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائمًا بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم. وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله الذي ختم به أنبياءه، وهدى به أولياءه وبعثه بقوله في القرآن الكريم: { لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ * فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ } صلى الله (عليه) أفضل صلاة وأكمل تسليم(1). أما بعد: فهذا بحث جمعت أصوله من (منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والقدرية) لشيخ الإسلام أحمد ابن تيمية -رحمه الله- يتعلق ببيان موقف أهل السنة والشيعة من عقائد آل رسول الله - - وأوليائه وفضائلهم وفقههم وفقهائهم وأصول فقه الشيعة وفقههم. وقد قمت بهذا العمل رغبة في تبصير الناس بحقائق عقائدهم،ودلالة لهم على الطريق الأسلم الذي ينجو سالكه، ورغبة في أن يجد شباب الشيعة فيه ما يدلهم على الحق ويكشف لهم الباطل. وحاملي على ذلك كله النصيحة لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم، كما أرشدنا إلى ذلك رسول الله - - . وعملي في هذا البحث يتمثل في الآتي: 1- ترتيب مسائله. 2- أبرزت المسائل بعنوانات توضحها. 3- وضعت أرقام الآيات وسورها. 4- خرجت ما فيه من الأحاديث، واعتمدت طبعة المكتبة الإسلامية- استانبول- تركيا بالنسبة إلى الصحيحين. 5- أحلت على المراجع التي نقلت منها. 6- اعتمدت على طبعتين من منهاج السنة النبوية: طبعة مكتبة الرياض الحديثة في الجزئين الأول والثاني، وطبعة المطبعة الأميرية ببولاق مصر عام 1322هـ وراجعت في بعض ما أشكل منها على طبعة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية تحقيق الدكتور محمد رشاد سالم. محمد بن عبد الرحمن بن قاسم 1407هـ
ــــــــــ
(1) منهاج السنة النبوية جزء (1/2).
آل محمد
الصحيح أن آل محمد هم أهل بيته. وهذا هو المنقول عن الشافعي وأحمد وهو اختيار الشريف أبي جعفر وغيرهم. جميع بني هاشم داخلون في هذا كالعباس وولده والحارث بن عبد المطلب وكبنات النبي - - . وكذا بنو المطلب في أحد القولين. والصحيح أن أزواجه من آله فإنه قد ثبت في الصحيحين عن النبي - - أنه علمهم الصلاة عليه: «اللهم صل على محمد وأزواجه وذريته»(1) ولأن امرأة إبراهيم من آله وأهل بيته وامرأة لوط من آله وأهل بيته بدلالة القرآن(2) فكيف لا يكون أزواج محمد من آله وأهل بيته؛ ولأن هذه الآيات: { يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا * وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا * يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا * وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } (3) فالخطاب كله لأزواج النبي - - ومعهن الأمر والنهي والوعد والوعيد؛ لكن لما تبين ما في هذا من المنفعة التي تعمهن وتعم غيرهن من أهل البيت جاء التطهير بهذا الخطاب ليس مختصًا بأزواجه بل هو متناول لأهل البيت كلهم، وعلي وفاطمة والحسن والحسين أخص من غيرهم بذلك، ولذلك خصهم النبي - - بالدعاء لهم. والعترة هم بنو هاشم كلهم، وسيد العتر هو رسول الله - - (4). __________ (1) أخرجه البخاري في كتاب الدعوات (80) ب (33)، وأخرجه مسلم في باب الصلاة على النبي - - بعد التشهد ج(1) ص(306)، وأخرجه الإمام أحمد ج (5) ص (374) بلفظ «اللهم صلِّ على محمد وعلى أهل بيته وعلى أزواجه وذريته» الحديث. (2) { فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ } [الذاريات: 26]. { فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ } [الحجر: 65]. (3) سورة الأحزاب الآيات (30- 33). (4) منهاج السنة النبوية طبعة بولاق ص (21، 105، 65، 66) ومنهاج السنة ج2 الناشر (مكتبة الرياض الحديثة) ص(336، 337).
أولياء محمد - - أقاربه - - فيهم المؤمن والكافر والبر والفاجر، فإن كان فاضل منهم كعلي رضي الله عنه وجعفر والحسن والحسين ففضلهم بما فيهم من الإيمان والتقوى، فهم أولياؤه بهذا الاعتبار لا بمجرد النسب. وأولياؤه أعظم درجة من آله، وإن صلي على آله تبعًا لم يقتض ذلك أن يكونوا أفضل من أوليائه الذين لم يصل عليهم؛ فإن الأنبياء والمرسلين هم من أوليائه وهم أفضل من أهل بيته وإن لم يدخلوا في الصلاة معه تبعًا. فالمفضول قد يختص بأمر ولا يلزم أن يكون أفضل من الفاضل. ودليل ذلك أن أزواجه هم ممن يصلى عليه كما ثبت ذلك في الصحيحين(1). وقد ثبت باتفاق الناس كلهم أن الأنبياء أفضل منهن كلهن. وأما الأتقياء من أمته فهم أولياؤه كما ثبت في الصحيحين: «إن آل بني فلان ليسوا لي بأولياء وإنما وليِي الله وصالح المؤمنين»(2). فبين أن أولياءه صالح المؤمنين، وكذلك في حديث آخر: «إن أوليائي المتقون حيث كانوا وأين كانوا»(3) وقد قال تعالى: { وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ } (4)، وفي الصحيح عنه أنه قال: «وددت أني رأيت إخواني قالوا: أولسنا إخوانك؟! قال: بل أنتم أصحابي، وإخواني قوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني»(5). وإذا كان كذلك فأولياؤه المتقون بينه وبينهم قرابة الدين والإيمان والتقوى، وهذه القرابة الدينية أعظم من القرابة الطبيعية، والقرب بين القلوب والأرواح أعظم من القرب بين الأبدان(6). __________
(1) وتقدم تخريجه. (2) أخرجه مسلم رقم (215) وأخرجه البخاري ك (78) ب (14) والإمام أحمد ج (4) ص (203). (3) رواه الإمام أحمد عن معاذ بن جبل «إن أولى الناس بي المتقون من كانوا وحيث كانوا». 4) سورة التحريم آية: (4). (5) أخرجه مسلم ك (2) ص (249)، والبخاري ك (4) ب (3). (6) ج (4) ص (21، 22).
عقائد الصحابة والقرابة وموقف أهل السنة والشيعة منها عقائد الصحابة - رضي الله عنهم - الصحابة رضوان الله عليهم لم يختلفوا في شيء من قواعد الإسلام: لا في التوحيد، ولا في القدر، ولا في الإمامة، ولا في مسائل الأحكام- لم يختلفوا في شيء من ذلك بالاختصام بالأقوال فضلاً عن الاقتتال بالسيف؛ بل كانوا مثبتين لصفات الله التي أخبر بها عن نفسه، نافين عنها تمثيلها بصفات المخلوقين. مثبتين للقدر كما أخبر الله به ورسوله. مثبتين للأمر والنهي والوعيد والوعد، مثبتين لحكمة الله في خلقه، وأمره، مثبتين لقدرة العبد واستطاعته ولفعله مع إثباتهم للقدر. ثم لم يكن في زمنهم من يحتج للمعاصي بالقدر، ويجعل القدر حجة لمن عصى أو كفر، ولا من يكذب بعلم الله وإحسانه ومَنِّه على أهل الإيمان والطاعة وأنه هو الذي أنعم عليهم بالإيمان والطاعة وخصهم بهذه النعمة دون أهل الكفر والمعصية. ولا من ينكر افتقار العبد إلى الله في كل طرفة عين، وأنه لا حول ولا قوة إلا به في كل دق وجل. ولا من يقول إنه يجوز أن يأمر بالكفر والشرك وينهى عن عبادته وحده، ويجوز أن يدخل إبليس وفرعون الجنة، ويدخل الأنبياء النار، وأمثال ذلك. فلم يكن فيهم من يقول بقول القدرية النافية، ولا القدرية الجبرية الجهمية. ولا كان فيهم من يقول بتخليد أحد من أهل القبلة في النار، ولا من يكذب بشفاعة النبي - - ، في أهل الكبائر. ولا من يقول إيمان الفساق كإيمان الأنبياء. بل ثبت عنهم بالنقول الصحيحة القول بخروج من في قلبه مثقال ذرة من إيمان بشفاعة النبي، وأن إيمان الناس يتفاضل، وأن الإيمان يزيد وينقص. ولا كان في الصحابة من يقول: إن أبا بكر وعمر وعثمان لم يكونوا أئمة، ولا كانت خلافتهم صحيحة، ولا من يقول: إن خلافتهم ثابتة بالنص، ولا من يقول: إن بعد مقتل عثمان كان غير علي أفضل منه ولا أحق منه بالإمامة. فهذه القواعد التي اختلف فيها من بعد الصحابة لم يختلفوا فيها بالقول ولا بالخصومات فضلاً عن السيف. ولا قاتل أحد منهم على قاعدة في الإمامة. فقبل علي لم يكن قتال في الإمامة ولا في الولاية. فمن استقرأ أخبار العالم في جميع الفرق تبين له أنه لم يكن قط طائفة أعظم اتفاقًا على الهدى والرشد وأبعد عن الفتنة والتفرق والاختلاف من أصحاب رسول الله - - الذين هم خير الخلق بشهادة الله لهم بذلك إذ يقول: { كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ } (1). كما لم يكن في الأمم أعظم اجتماعًا على الهدى وأبعد عن التفرق والاختلاف من هذه الأمة؛ لأنهم أكمل اعتصامًا بحبل الله الذي هو كتابه المنزل وما جاء به نبيه المرسل. وكل من كان أقرب إلى الاعتصام بحبل الله وهو اتباع الكتاب والسنة كان أولى بالهدى والاجتماع والرشد والصلاح، وأبعد عن الضلال والافتراق والفتنة(2). __________ (1) سورة آل عمران آية: (110). (2) ج (3) ص (223- 225، 241، 242),عقائد أئمة أهل البيت رضي الله عنهم
وأئمة أهل البيت كعلي بن أبي طالب رضي الله عنه وابن عباس ومن بعدهم كلهم متفقون على ما اتفق عليه سائر الصحابة والتابعين لهم بإحسان من إثبات الصفات والقدر. والكتب المشتملة على المنقولات الصحيحة مملوءة بذلك. وليس في أئمة أهل البيت مثل علي بن الحسين وأبي جعفر الباقر وابنه جعفر بن محمد من ينكر الرؤية ولا من يقول بخلق القرآن، ولا ينكر القدر، ولا يقول بالنص على عليّ، ولا بعصمة الأئمة الاثني عشر، ولا يسب أبا بكر وعمر. والمنقولات الثابتة المتواترة عن هؤلاء معروفة موجودة وكانت مما يعتمد عليه أهل السنة(1). وشيوخ الرافضة معترفون بأن هذا الاعتقاد في التوحيد والصفات والقدر لم يتلقوه لا عن كتاب ولا سنة ولا عن أئمة أهل البيت، وإنما يزعمون أن العقل دلهم عليه، كما يقول ذلك المعتزلة. وإنما يزعم الرافضة أنهم تلقوا عن الأئمة الشرائع(2). __________ (1) ويأتي ذكر من نقل ذلك من الأئمة كأبي القاسم الطبري في «شرح أصول السنة» وغيره. (2) ج (1) (229، 296) ويأتي الكلام حول الشرائع التي تلقوها عند ذكر «أصول فقه الشيعة».
التوحيد - أقسامه الثلاثة
التوحيد ثلاثة أقسام: توحيد الربوبية: وهو الإقرار بأن الله خالق كل شيء. وهذا هو التوحيد الذي كان يقر به المشركون الذين قال الله فيهم: { وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ } (1). وقال تعالى: { قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ * سَيَقُولُونَ لِلَّهِ } (2). وإقرار المشرك بأن الله رب كل شيء ومليكه وخالقه لا ينجيه من عذاب الله، ولا يصير الرجل بمجرده مسلمًا فضلاً عن أن يكون وليًا لله أو من سادات الأولياء إن لم يقترن به إقراره بأن لا إله إلا الله فلا يستحق العبادة إلا هو وأن محمدًا رسول الله. الثاني توحيد الأسماء والصفات: وهو يتضمن إثبات نعوت الكمال لله بإثبات أسمائه الحسنى وما تتضمنه من صفاته. الثالث توحيد الألوهية: المتضمن توحيد الربوبية بأن يعبدوا الله ولا يشركوا به شيئًا فيكون الدين كله لله، ولا يخاف إلا الله، ولا يدعو إلا الله، ولا يتوكل إلا عليه، ويكون الله أحب إلى العبد من كل شيء. كما خلق الجن والإنس لعبادته، وبذلك أرسل رسله، وأنزل كتبه، كما بين القرآن هذا التوحيد في غير موضع، وهو قطب رحى القرآن الذي يدور عليه القرآن. فالقسمان الأولان براءة من التعطيل. والثالث براءة من الشرك. وأصل الشرك إما تعطيل مثل تعطيل فرعون موسى والذي حاج إبراهيم في ربه والدجال مسيح الضلال خصم مسيح الهدى عيسى ابن مريم . وإما الإشراك وهو كثير في الأمم أكثر من التعطيل، وأهله خصوم الأنبياء، وفي خصوم إبراهم ومحمد - - معطلة ومشركة، لكن التعطيل المحض للذات قليل. وأما الكثير فهو تعطيل صفات الكمال وهو مستلزم لتعطيل الذات(3). __________ (1) سورة لقمان آية: (25). (2) سورة المؤمنون الآيتان: (86، 87). (3) ج (2) ص (76، 77، 135) وانظر مجموع الفتاوى ج (3) ط الرياض عام (81) ج (3) ص (40) ج (1) ص 89). (
| |
|
جوهرة الاسلام
1301
نقات : 21152
التقييم : 11
البلد : مصـٌُُـر
المزاج :
العمل/الترفيه : اجمع فتات روحى
المزاج : عايـــــــشـــــ والســلإأآأم ــــــــه
| موضوع: رد: آل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأولياؤه مَوقف أهل السُنَّة وَالشِّيعَة الأربعاء فبراير 09, 2011 12:07 am | |
| يسلموووووووووو
بجد روع ـــــــــه
جزاك الله خيرا
تقبل مرورى
وخالص مودتى
واحترامى | |
|
ضــ القرأن ـــــئ حياتي
1275
نقات : 16066
التقييم : 5
البلد : الجزائر
المزاج :
العمل/الترفيه : طالبه
المزاج : الحمد لله بخير
| موضوع: رد: آل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأولياؤه مَوقف أهل السُنَّة وَالشِّيعَة الأربعاء فبراير 09, 2011 6:54 am | |
| يسلموووووووووووووووووووووو
اخي بارك الله فيك | |
|
نور
1062
نقات : 14026
التقييم : 4
البلد : مصر
العمل/الترفيه : قراءة القصص الحقيقية المؤثرة والاطلاع على كل ما هو جديد
المزاج : بخير من الله
| موضوع: رد: آل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأولياؤه مَوقف أهل السُنَّة وَالشِّيعَة الإثنين أبريل 04, 2011 12:25 am | |
| جزاك الله كل خيرررررررررر | |
|