وقد سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟
فأجاب :
( لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه.
ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن كان يقول : إنه ليس فيها عشق ولا
غرام. ولاشك أن التخاطب عبر الشات أبلغ أثرا وأعظم خطرا من المراسلة عن طريق البريد ، وفي كل شر .

بجد يا عبد الله معلومه جميله ومفيده جدااااااااااااااااااااا


بارك الله فيك وجعله الله فى موازين حسناتك

تقبل مرورى اخى عبد الله

السلام عليكم ورحمة الله
أخى فالله صبرى جزاك الله كل خير على ما تقدم
من خير للمسلمين وأشكرك على حسن التعاون معى
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من لم يشكر الناس
لم يشكر الله جل جلاله وجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم
وصلى الله وسلم على النبى الأمين والصحابة والتابعين ومن تبعهم
بأحسان الى يوم الدين
بارك الله غيك أخى صبرى