طريق الهدايه اسدالسنه
1238
نقات : 22261
التقييم : 6
المزاج :
المزاج : تمام
<iframe src="https://www.facebook.com/plugins/follow?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fprofile.php%3Fid%3D1127292118&layout=standard&show_faces=true&colorscheme=light&width=450&height=80" scrolling="no" frameborder="0" style="border:none; overflow:hidden; width:450px; height:80px;" allowTransparency="true"></iframe>
| موضوع: هذه قصيدتي في نصر أم المؤمنين والصحابة الأكرمين رضي الله عنهم أجمعين الأربعاء ديسمبر 08, 2010 11:17 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاتههذه قصيدتي هذه قصيدتي (فاسمع إذاً) في نصر أم المؤمنين والصحابة الأكرمين رضي الله عنهم أجمعين فاسمع إذاً
بَحرٌ مِنَ الجُودِ الّذِي ابتَهَجَت بِهِ ... خَيْلِي تَرَامَى فِي مَدَى الأبْصَارِ عَهدِي بها سَبَاحَةٌ لَكِنَّهَا ... لَكِنَّهَا عَجَزَت عَنِ الإبحَارِ فِي كُلِّ حِينٍ جِئتُ أَنشُدُ ذِكْرَه ... خَضَعتْ خُضُوعَ مَحَبةٍ وَوَقَارِ طَلَعَ الصَبَاحُ فَقُلْتُ : وَيْحَكِ أَقْدِمِي ... وتَقَدَمِي في نُصْرةِ المُختَارِ نَصْرٌ يصُونُ جَلالَ عِرضِكَ سَيْدِي ... مِن كُلِّ أخْرَقَ آفِكٍ هَتَّارِ فَأَتَيْتُ أَبْذُلُ فِي جَلالِكَ مُهجَتِي ... مُستَنصِرَاً مُستَعصِمَاً بالبَاري أُبدِي إلَى الأَكوَانِ فيضَ مَحَبَتِي ... وَأَبُثُهَا نَجَوَايَ مِن أَشْعَاري شَهِدَتْ لَهَا الدُنيَا فَذِكْرُكَ فِي الوَرَى ... مُتَلألِئٌ كَالكَوكَبِ السَيَّارِ تَاقتْ لَهُ نَفسِي فَجِئْتُ مُحَدِّثاً ... عَنْ عُصْبَةِ الصُلَحَاءِ و الأَخيَارِ عَنْ عُصْبَةٍ ضَنَّ الزَمَانُ بِمِثْلِهَا ... سَبَّاقَةٍ بَعُدَت عَنْ التَكْرَارِ فَأَتَيْتُ مُتَبِعَاً لَهُمْ مُتَوَسِلاً ... بمَحَبَتِي لَهُمُ إلَى الغَفَّارِ بمَحَبَةِ الصِّدِّيقِ من شَهِدَتْ لَهُ ... فِي الوَحْيِ آيةُ : إِذ هُمَا فِي الغَارِ حِبُ النبيِّ وكَان أَوفَى صَحْبِهِ ... وَأَجَلَّهُمْ بِدَلَالِةِ الإِقْرَارِ وَلِسَبْقِهِ قَدْ نَالَ أَرْفَعَ رُتْبَةٍ ... وَضَّاءَةٍ فِي غَايَةِ الإِبْهَارِ وَلأَجْلِ رُتبَتِهِ ارتَضَاهُ مُصَلِّيَاً ... بالنَاسِ فِي سِرٍ وَفِي إِجْهَارِ وَدَلِيلُ هَذَا أَن يَكُونَ خَلِيفَةً ... مِن بَعدِهِ مِن دُونِ مَا اسْتِنكَارِ وَيَكُونُ بَعدَ المَوتِ صَاحِبُهُ الذِي ... مَعَهُ بِقَبِرٍ وَاحِدٍ مُتَوَارِي وَيَلِيهِ فِي حَمْلِ الخِلافَةِ رَاضِيَاً ... مِن بَعدِهِ الفَارُوقُ فِي إكْبَارِ فَتَحَ الفُتَوحَ وَرَدَّ أَوَلَ قِبْلَةٍ ... للهِ دَرُّكَ فَاتِحَ الأَمصَارِ أَشْعَلْتَ نَارَ الفُرْسِ فِي أَحْشَائِها ... مِن بَعْدِ مَا أَخْمَدْتَ بَيْتَ النارِ بَيَّتَّ طَائِفَةَ المَجُوسِ بِلْيْلِهَا ... تَبْكِي مَآثِرَ مُلْكِهَا المُنهَارِ تَبْكِي عَلَيْهِ بِنَارِ حِقْدٍ آكِلٍ : ... غُنِمَ السِوارُ فَمَنْ يَرُدُ سِوَارِي ؟! فِتَنٌ تَمُوجُ وكُنتَ بَابَاً دونَهَا ... كَسَرَتُهُ في طَلَبٍ لِأَخْذِ الثَارِ تَحْيَا حَمِيدَاً واغْتَنَمتَ شَهَادَةً ... فَاهْنَأ جِوَارَ أَحِبَةٍ أطْهَارِ وَجَعَلْتَ أَمْرَ المُسْلِمِينَ مَشُورَةً ... فِي ستةٍ هُمْ صَفْوَةُ الأخيَارِ لِيَكُونَ ذُو النُورَيْنِ بَعدَكَ مِنْهُمُ ... فِي بَذْلِهِ وعَطَائِهِ المِدْرَارِ مَنْ تَسْتَحِي مِنهُ المَلائِكُ فِي العُلا ... مِنْ حِلْمِهِ وَحَيَاءِهِ وَوَقَارِ شِيَمُ الكِرَامِ عَلَى اللِئَامِ فإنها ... جَلَبَتْ عَلَيْكَ تَظَاهُرَ الثُّوَارِ لَوْ أن سَيْفَكَ كَانَ فِيهِمْ مُصْلَتاً ... لَرَأيتَهُم فَزِعُوا إلَى الأوْكَارِ لَكِنَّها بُشْرَى النَبِيِّ رَأَيْتَهَا ... تَحْقِيقُهَا في سَاعَةِ الإفْطَارِ فَتَرَى النَبِيَّ يَقُولُ : أَفْطِرْ عِندَنَا ... لِتَكُونَ سَاعَتَهَا شَهِيدَ الدَّارِ وَعَلِّيُّ بَعدَكَ جَاءَ يَثأَرُ مِنهُمُ ... أَكْرِمْ بِذِكرِ عَلَّيِّنَا الكَرَّارِ رَجُلٌ يُحِبُ اللهَ وهْوَ يُحِبُهُ ... فِي فَتحِ خَيبَرَ بَعدَ طُولِ حِصَارِ مِن آلِ بَيتِ المُصطَفَى وَوَلِيُهُ ... وَلَهُ كَمَا هَارُونُ فِي الأَسفَارِ حِبُ النبيِّ وَزَوجُ فَاطِمَةَ الهُدَى ... زَهْرَاءُ سَادَتْ جَنَّةَ القَهَّارِ هُوَ حِبُ أَصحَابِ النَّبيِّ وَإِنَّهُ ... لَمُصِيبُهُمْ فِي فِتْنَةٍ وَشِجَارِ لِيَنَالَ مِن بَعدِ البَقاَءِ شَهَادَةً ... مُتَأَثِرَاً مِنْ طَعْنِةِ الغَدَّارِ بَعدَ الرَّحِيلِ إلى لِقَاءِ أَحِبَةٍ ... هُمْ لِلوُجُودِ سَوَاطِعُ الأَنوَارِ طَلَعَتْ عَلَى الدُنيَا فَأَشْرَقَ وَجْهُهَا ... حُباً لِذِكرِ شَمَائِلِ الأبْرَارِ شَرِبَ النَّبِيْ حَتَى رَضِيْتُ بِشُرْبِهِ ... وَرُوِيتُ مِن حُبِي إلَى المُختَارِ أَو أَن أَعُودَ إِليهِ أَنظُرُ نَظْرَةً ... فِي وَجهِهِ حَتَى يَقِرَّ قَرَارِي أَو مَن يَرَى وَجْهَ النَّبِيِّ بليلِهِ ... فِي عَينِهِ أَبْهَى مِن الأقْمَارِ أَو أَن أُسَاءُ إِذَا يُشَاكُ بِشَوْكَةٍ ... وَأَكُونُ فِي أَهلِي قَرِيرَ الدَّارِ أَو سِرْتَ فِي بَرْكِ الغِمَادِ رَأَيتَنَا ... طَوْعَاً لَهُ فِي مَهمَهٍ وَقِفَارِ أَوْ قَولُهُم : لا نَسْتَقِيلُكِ بَيْعَةً ... بُشْرَاكُمُ يَا مَعشَرَ الأَنصَارِ مَاذَا أَقُولُ لَكُمْ فَتِلْكَ مَنَاقِبٌ ... فِي الخَيرِ مُبْعَدَةٌ عَن التَكْرَارِ هَاتُوا لَنَا أَهْلاً لِحَمْلِ نِعَالِهِمْ ... لَا مِثْلَهُمْ فِي سَائِرِ الأَعصَارِ فَعَلَيْهِمُ مِنِّي السَّلاَمُ مُدَبَجَا ... بِالشَوْقِ وَالإجْلالِ والإكبَارِ مَا بَالُ خَيْلِي حِينَ جِئْتُ لِذِكرِهِم ... مُتَوَجِهَاً عَكَفَتْ عَلَى الأَذْكَارِ حُباً لِذِكرِهِمُ البَهِيجِ فَإِنَ لِي ... فِي حُبِهِمْ وَطَرَاً مِن الأَوْطَارِ يَكْفِيهِمُ قَوْلُ الحَبِيبِ مُزَكِياً : ... خَيْرُ القُرُونِ بِمُحْكَمِ الأخبَارِ وَقَضَاؤُه أَنْ مَنْ يَسُبُ صَحَابَتِي ... فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ رَبِنَا الجبَارِ أَيَكُونُ مِنْ إِحسَانِهِ لِي أَنَّهُ ... يَخْتَارُ لِي أَهْلَ النِّفَاقِ جِوَارِي ؟! بَلْ سَرَّنِي أَنْ هَؤلاءِ صَحَابَتِي ... صُنِعُوا عَلَى عَينِي فَمِا إثْمَارِي ؟ قَبلَ الرَّحِيلِ إِذْ اطَّلَعْتُ إِليهِمُ ... مُتَبَسِمَاً ثَاوٍ وَرَاءَ سِتَارِ فِي دَارِ عَائِشَةَ التي افتَخرَتْ بِهِ : ... هَلْ مَنْ يُسَاوِي فِيكُمُ مِقْدَارِي ؟! وَأَنَا أَحَبُ النَّاسِ عِندَ نَبِيِّكُمْ ... فَاسمَعْ إذاً إِن كُنتَ لَستَ بِدَارِي فَأنَا ابنةُ الصِّدِّيقِ أَفضَلِ صَحبِهِ ... وَأَحَبِّهِمْ وَرَفِيقِهِ فِي الغَارِ وَأَنَا التي جِبْرِيلُ يَنقُلُ صُورَتِي ... فِي سَرَقَةٍ بِكْراً مْن الأَبكْاَرِ وَأَنَا التي جِبْرِيلُ يُقْرِؤُهَا السَّلَا ... مَ تَحِيَةَ الإِجْلالِ والإِكبَارِ وَأَنَا التي تُهْدَى الهَدَايَا لَيْلَتِي ... لِمَكَانَتِي قُرْباً إلى المُختَارِ وَلِنُصرَتِي قَالَ النَّبِيُّ لِجَارَتِي : ... تُؤْذِينَنَي فَتُجِيبَ باستِغْفَارِ وَالوَحْيُ يَنْزِلُ فِي لِحَافِي دُونِهِم ... يُبْدِي بِذَلِكَ عِزَتِي وَفَخَارِي لَمَّا أَشَارَ لِيَّ النَّبِيُّ مُخَيِّراً ... فَأُجَبْتُهُ : أَيَكُونُ عَنكَ خِيَارِي ؟! وَبَيَانُ فَضلِيْ فِي النِّسَاءِ بِأَنَّهُ ... فَضْلُ الثَرِيدِ عَلَى المَطَاعِمِ جَارِي وَأَنَا الّتِي كَانَ النَّبِيُّ مُسَابِقِي ... فِي غَزْوِهِ فِي ذَلِكَ المِضْمَارِ مَرِضَ النَّبِيُّ فَقَالَ : أَيْنَ أَنَا غَدَا ... يَرْضَى يَكُونُ مُمَرَضاً فِي دَارِي وَكَرَامَةً رِيقِي يُمَازِجُ رِيقَهُ ... شَرَفاً أَلَسْتُ حَبِيبَةَ المُختَارِ ؟ وَيَمُوتُ بَينَ تَرَائِبِي مُتَخَيِراً ... دَارَ البَقَاءِ وَصُحْبَةَ الأَبْرَارِ إِنْ كَانَ يُبعَثُ مَنْ يَمُوتُ عَلَى الذِّي ... مَاتَ عَلَيْهِ إِذَاً لَكَانَ جِوَارِي لِأَكُونَ يَومَ الحَشْرِ صَاحِبَةً لَهُ ... مَعَهُ بِدَارِ كَرَامِةٍ وَقَرَارِ أَوَلَسْتِ أُمَّ الّمُؤْمِنِينَ وَزِينَةً ... لِلأَكْرَمِينَ وَبَهْجَةَ الأَنظَارِ ؟ مَا زَالَ يَذكُرُهَا المُحِبُ فَذِكرُهَا ... كالنُّورِ فِي قَلْبِ الأَحِبَةِ سَارِي لَا تَعْجَبَنَّ فَإِنَ تِلْكَ كَرَامَةٌ ... قُهِرَتْ بِهَا الحُسَّادُ بِالإجْبَارِ وَدَلِيلُ هَذَا أَنْ تُسَاقَ لِبَيْتِهَا ... زُمُرَاً فَلا يَخْلُو مِنَ الزُّوَّارِ !! وَأَبِي خَلِيفَتُهُ وَيَأْبَى غَيْرَه ... وَبِقُرْبِهِ فِي قَبْرِهِ مُتَوَارِي لَمَا أَتَيْتُهُمَا وَكُنتُ بِزِينَتِي ... مِن دُونِمَا حُجُبٍ ولا أَسْتَارِ لَكِن أَتَى الفَارُوقُ لِي مُستَأْذِناً ... فَأَجَبْتُهُ مِن رَحْمَةِ الإيثَارِ مَا كُنتُ أَدْخُلُ حُجْرَتِي مِن بَعدِهَا ... إلا مُقَنَّعَةً عَلَيَّ خِمَاري قَد سَاقَ طُهْرِيْ بِالتَيَمُمِ رُخْصَةً ... للطُهرِ فِي جُدْبٍ وفِي إِقْفَارِ مِن خُدْعةِ التَقْريبِ فِي أَيَامِنَا ... وَدَلِيلُ ذَاكَ خديعَةُ الصفَّارِ إِنْ كَانَ حُقَ القولُ ذاكَ تقاربٌ ... هَلْ للرَوَافِضِ أَمْ لآلِ النَّارِ ؟! أَوَلَيْسَ فِيكمْ مَن يَصُونُ نبيَّهُ ... وصِحَابَه يَا أُمَّةَ المِليَارِ؟ أبْنَاءَ عَائِشَةَ الذينَ تقدَمُوا ... في عِزةٍ قَعسَاءَ واستِنفَارِ فلإن وَجَدتُمْ مِن مَقَالِي زِينَةً ... فَلِحُسْنِ ذِكْرِ شَمَائلِ الأَخيَارِ وَلِأَنَّ خَيْلِيَّ كَانَ مِنْ أَخلَاقِهَا ... حِفْظُ الجَمِيلِ وَنُصْرةُ الأَبْرَارِ وَلأَنهُمْ مِثْلُ النُّجومِ بليلِنَا ... نورُ العيونِ وبهجةُ الأنظارِ خَرَجَتْ إِلَى الدُنيَا وَتِلكَ دَلَائِلٌ ... بِالحَقِ هَلْ تَكفِي ذَوِي الأبْصَارِ ؟
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحاتا للهم عليك بهم ياقوي يا جبار عليك بالشيعه الملاعين سبو امهات المؤمنين وهم الاشراف الاطهار اللهم اجعل كيدهم في نحورهم ضمر ارضهم وزلزل الارض من تحت اقدمهم امين يارب العالمي | |
|
ضــ القرأن ـــــئ حياتي
1275
نقات : 16054
التقييم : 5
البلد : الجزائر
المزاج :
العمل/الترفيه : طالبه
المزاج : الحمد لله بخير
| موضوع: رد: هذه قصيدتي في نصر أم المؤمنين والصحابة الأكرمين رضي الله عنهم أجمعين الثلاثاء يناير 04, 2011 4:40 am | |
| الله يارب يجزيك مافعلت خيرا يااخي | |
|
سيف الاسلام
82
نقات : 10435
التقييم : 2
| موضوع: رد: هذه قصيدتي في نصر أم المؤمنين والصحابة الأكرمين رضي الله عنهم أجمعين الإثنين يناير 10, 2011 9:32 pm | |
| بارك الله فيك اخى فى الله | |
|
طريق الهدايه اسدالسنه
1238
نقات : 22261
التقييم : 6
المزاج :
المزاج : تمام
<iframe src="https://www.facebook.com/plugins/follow?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fprofile.php%3Fid%3D1127292118&layout=standard&show_faces=true&colorscheme=light&width=450&height=80" scrolling="no" frameborder="0" style="border:none; overflow:hidden; width:450px; height:80px;" allowTransparency="true"></iframe>
| موضوع: رد: هذه قصيدتي في نصر أم المؤمنين والصحابة الأكرمين رضي الله عنهم أجمعين الإثنين يناير 17, 2011 10:01 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
مشكوره اخت بشري علي مرورك بارك الله فيكي
تقبلي فائق الاحترام والتقدير
| |
|
طريق الهدايه اسدالسنه
1238
نقات : 22261
التقييم : 6
المزاج :
المزاج : تمام
<iframe src="https://www.facebook.com/plugins/follow?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fprofile.php%3Fid%3D1127292118&layout=standard&show_faces=true&colorscheme=light&width=450&height=80" scrolling="no" frameborder="0" style="border:none; overflow:hidden; width:450px; height:80px;" allowTransparency="true"></iframe>
| موضوع: رد: هذه قصيدتي في نصر أم المؤمنين والصحابة الأكرمين رضي الله عنهم أجمعين الإثنين يناير 17, 2011 10:02 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
وفيك اخوي سيف علي مرورك الكريم تقبل فائق الاحترام والتقدير
من اخوك في الله طريق | |
|